19/05/2020 09:55PM
نفذ عدد من موظفي وموظفات جريدة وتلفزيون "المستقبل" المصروفين، وقفة احتجاج مشتركة، أمام مقر الجريدة والتلفزيون سابقا، في شارع سبيرز، رفضا لمماطلة أصحاب الجريدة والتلفزيون في إعطائهم حقوقهم المستحقة، والتي نصت عليها القوانين المرعية الإجراء.
وشرح عدد من المشاركين في التحرك، أهدافهم، مؤكدين أنهم لن "يتوقفوا عن التحركات في الشارع والمطالبة بحقوقهم، الى ان يتم تسديد كافة المستحقات".
ولفت بعض موظفي الجريدة، الى أن "اتفاقا رعته وزارة العمل يقضي بتسديد مستحقات موظفي الجريدة على دفعات متساوية بالدولار الأميركي، كما تنص العقود الموقعة بين الطرفين، والتزم الموظفون بتنفيذ الإتفاق، في حين عمدت إدارة الجريدة السابقة وأصحاب الجريدة الى أسلوب التسويف، وتسديد بعض المستحقات عدة مرات بالدولار كما تنص الإتفاقية، ولكن سرعان ما تخلوا عن الاتفاق، ولجأوا قسريا الى تصريف الدولار بـ 1500 ليرة، كما يزعم مصرف لبنان وإدارته والإدارة المالية للنائب سعد الحريري".
واشار الموظفون المصروفون الى " ان كل خلق الله يعلمون أن سعر صرف الدولار تجاوز عتبات الـ4350 ليرة لبنانية، وكل الناس الذين يعيشون على الكرة الأرضية، باستثناء حاكم مصرف لبنان وتوابعه في إدارة المصرف، والإدارة المالية لمؤسسات النائب سعد الدين الحريري، وربما هو أيضا، وهم يصرون على المماطلة في دفع الحقوق، على الرغم من كل الوعود التي اطلقها النائب الحريري في غير مناسبة.ولكن يبدو كما يقول المثل: لا جمارك على الكلام، وأن هؤلاء لا يعرفون حجم الجريمة التي يرتكبونها بحق الموظفين الأوفياء للجريدة والتلفزيون، والذين لم يقابلوا إلا بقلة الوفاء، بل بانعدامه".
ولفت بعض موظفي الجريدة، الى أن "اتفاقا رعته وزارة العمل يقضي بتسديد مستحقات موظفي الجريدة على دفعات متساوية بالدولار الأميركي، كما تنص العقود الموقعة بين الطرفين، والتزم الموظفون بتنفيذ الإتفاق، في حين عمدت إدارة الجريدة السابقة وأصحاب الجريدة الى أسلوب التسويف، وتسديد بعض المستحقات عدة مرات بالدولار كما تنص الإتفاقية، ولكن سرعان ما تخلوا عن الاتفاق، ولجأوا قسريا الى تصريف الدولار بـ 1500 ليرة، كما يزعم مصرف لبنان وإدارته والإدارة المالية للنائب سعد الحريري".
واشار الموظفون المصروفون الى " ان كل خلق الله يعلمون أن سعر صرف الدولار تجاوز عتبات الـ4350 ليرة لبنانية، وكل الناس الذين يعيشون على الكرة الأرضية، باستثناء حاكم مصرف لبنان وتوابعه في إدارة المصرف، والإدارة المالية لمؤسسات النائب سعد الدين الحريري، وربما هو أيضا، وهم يصرون على المماطلة في دفع الحقوق، على الرغم من كل الوعود التي اطلقها النائب الحريري في غير مناسبة.ولكن يبدو كما يقول المثل: لا جمارك على الكلام، وأن هؤلاء لا يعرفون حجم الجريمة التي يرتكبونها بحق الموظفين الأوفياء للجريدة والتلفزيون، والذين لم يقابلوا إلا بقلة الوفاء، بل بانعدامه".
شارك هذا الخبر
كيف الو عين الحزب يعمل هيك وهوي قتل رفيق الحريري! علي حمادة:لازم جعجع وجنبلاط يصالحو عون وسلام
حماس: مقاطعة كلمة نتنياهو في الأمم المتحدة تؤكد عزلة إسرائيل
افرام داعمًا سلام: لبنان ليس كيانًا فاشلًا بل وطن واحد موحّد
الحشيمي: بيروت لن تكون يوماً ملكاً لحزب أو فصيل
الحزب اراد استفزاز اهل بيروت! ربيع دندشلي: اين كان الجيش في ٧ أيار؟
وائل عرقجي بيلعب بتلات اجانب برا بس بلبنان لاء؟ أكرم حلبي: غي مانوكيان بفوت رابح البطولة قبل ما تبلش
شحادة: تحويل لبنان إلى جمهورية رقمية ليس شعاراً
أشرف لـ قائد الجيش أن يستقيل بكرامته من أن يشكره وفيق صفا! أحمد ياسين: الحزب قدام إسرائيل بسينات
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa