15/10/2018 06:10PM
تتجه الأنظار غدا إلى "ستاد دو فرانس" في باريس، الذي سيكون مسرحا لمواجهة التناقضات بين منتخبي فرنسا وألمانيا، في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الأولى لدوري الأمم الأوروبية.
ويدخل المنتخبان العملاقان إلى هذه المواجهة في ظروف متناقضة تماما، ففرنسا منتشية من تتويجها بلقب كأس العالم للمرة الثانية في تاريخها، بعد فوزها في يوليو الماضي على كرواتيا (4-2)، في نهائي مونديال روسيا، فيما تجر ألمانيا خلفها ذيل خيبة التنازل عن اللقب العالمي الذي حققته عام 2014، وخروجها من من الدور الأول لمونديال روسيا، بعد خسارتين أمام المكسيك، وكوريا الجنوبية.
ورغم الخروج المبكر من المونديال الروسي، فقد أبقى الاتحاد الألماني لكرة القدم، على خدمات المدرب يواكيم لوف، الذي تولى مهمة الإشراف على "مانشافت" مباشرة بعد نهائيات مونديال ألمانيا عام 2006، وذلك إيمانا منه بقدرته على قيادة بناء المنتخب.
لكن المؤشرات الأولى لهذه العملية ليست مشجعة، إذ حقق رجال لوف فوزا يتيما منذ نهائيات مونديال روسيا، وكان وديا أمام البيرو، فيما اكتفوا بالتعادل في مباراتهم الأولى ضمن دوري الأمم الأوروبية على أرضهم أمام فرنسا بالذات، قبل أن تحصل النتيجة الكارثية السبت الماضي، بتلقي أسوأ هزيمة على يد هولندا وجاءت بثلاثية نظيفة.
في المقابل، تبدو الأمور مختلفة تماما مع فرنسا، إذ أنها وبعد التتويج العالمي بقيادة لاعبين مثل كيليان مبابي، يجد رجال المدرب ديدييه ديشان أنفسهم في صدارة مجموعتهم في دوري الأمم الأوروبية، بأربع نقاط وبفارق نقطة أمام هولندا الثانية، التي خسرت أمام "الديوك" بنتيجة (1-2) في الجولة الثانية.
شارك هذا الخبر
انتهاء العملية الانتخابية في الشمال وعكار وبدء الفرز
توقيف راشٍ في سير- الضنية!
قبل دقائق من إقفال صناديق الاقتراع... إليكم نسب المشاركة
فضيحة انتخابية شمالًا: سوري يُشارك في الاقتراع!
هيكل يتفقد غرفة عمليات منطقة الشمال
عون يصل الكويت: هذه الزيارة فرصة وننتظر عودة الكويتيين إلى بلدهم الثاني
الجيش يوقف مطلوبين
باسيل من رحبة: لا فرصة للانقضاض على التيار!
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa