08/12/2020 07:11AM
في الثالث والعشرين من كانون الثاني/ يناير 2021، حين تحلّ الذكرى الثانية للانقلاب الذي جاء بخوان غوايدو رئيساً انتقالياً لفنزويلا، تكون كاراكاس قد تخطَّت عقبتين اثنتين: أولاهما رحيل الإدارة الأميركية الحالية التي خيضت مساعي الانقلاب تحت رايتها، فيما يشكِّل الخلاص من مزحة "رئيس السفارة" ثانيهما. على أن الضغوط الخانقة، وغيرها من المحاولات لإحداث تحوّلات تُرضي واشنطن في حديقتها الخلفية، ليست حكراً على إدارة بعينها. تحولاتٌ تبدو متعثّرة راهناً، خصوصاً في ظلّ استرداد الرئيس نيكولاس مادورو المجلس التشريعي، وإن بنسب مشاركة متواضعة في الانتخابات جلّت، هي الأخرى، حجم الأزمة التي تعيشها البلاد الرازحة تحت ضغوط أميركيّة خانقة، ربّما يكون الفكاك منها ممكناً إذا صدَقت إدارة بايدن في نيّتها التفاوض مع فنزويلا
المصدر : الأخبار
شارك هذا الخبر
حصيلة جديدة لضحايا القصف الاسرائيلي على غزة والأرقام مرعبة!
ما حقيقة طلاق أحمد السقا ومها الصغير؟
زوجة أخ وزير مالية سابق بطلة عملية نصب واحتيال بملايين الدولارات
ميزة جديدة من غوغل... إليكم التفاصيل
الدفاعات الروسية تسقط المزيد من المسيرات الأوكرانية
الأسهم الأوروبية تسجل تراجعاً
جزين على خُطى زحلة… مفاجأة من سعيد الأسمر! جعجع في جزين؟ والمعركة سياسية بامتياز
نتنياهو: مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa