16/01/2021 07:39AM
كشفت مصادر واسعة الاطلاع لـ"الجمهورية" أنّ جهات سياسية بارزة سعت بعد «أزمة الفيديو» الى طَرق الباب الفرنسي، في محاولةٍ لحمل باريس على التدخل واطفاء هذه الازمة. وفيما لم تحدد المصادر الجهة التي تم التواصل معها في باريس، اشارت الى انّ الجواب الذي تلقّته تلك الجهات لم يكن مريحاً، بحيث لم يعكس الرغبة في التدخل، وحَملَ استياء بالغاً من أداء السياسيين وخروجهم على المبادرة الفرنسية، وإيصالهم الوضع في لبنان الى هذا الحد من التأزم الذي سيرتد حتماً بالسلب على لبنان.
المصدر : الجمهورية
شارك هذا الخبر
الإقلاع عن التدخين بعد الخمسين يبطئ تدهور الذاكرة
كرامي: السلام بحاجة لشروط... وحماس نجحت في حماية غزة
حبشي: هذا هو المطلوب من السلطة التنفيذية
توقيف سوريّين يروّجان المخدرات في كسروان
جدل حول كليب تامر حسني لتكريم المسرح المصري
يوسف الخال يهاجم تهميش الممثل اللبناني في الدراما المشتركة
الكشف عن أسرار غياب فضل شاكر ورفضه العفو قبل العودة إلى الفن
آيفون 17 يغري عشّاق أندرويد: جاذبية أبل تتجاوز النظام
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa