16/01/2021 07:39AM
كشفت مصادر واسعة الاطلاع لـ"الجمهورية" أنّ جهات سياسية بارزة سعت بعد «أزمة الفيديو» الى طَرق الباب الفرنسي، في محاولةٍ لحمل باريس على التدخل واطفاء هذه الازمة. وفيما لم تحدد المصادر الجهة التي تم التواصل معها في باريس، اشارت الى انّ الجواب الذي تلقّته تلك الجهات لم يكن مريحاً، بحيث لم يعكس الرغبة في التدخل، وحَملَ استياء بالغاً من أداء السياسيين وخروجهم على المبادرة الفرنسية، وإيصالهم الوضع في لبنان الى هذا الحد من التأزم الذي سيرتد حتماً بالسلب على لبنان.
المصدر : الجمهورية
شارك هذا الخبر
دروز الجولان يتراجعون عن العبور إلى سوريا
عماد الحوت يوضح: ليس لدى الجماعة الإسلامية سلاح ثقيل كي تسلمه
جنوباً: تفجير مبنى في حولا فجراً... وطيران مسيّر يحلّق فوق النبطية
الموساد يعلن: الليلة ساخنة في سوريا... ترقبوا المفاجآت!
مأساة في الكوت: حريق مول تجاري يودي بحياة نحو 50 شخصًا
ألفارو كاريراس يعود إلى ريال مدريد بعقد حتى 2031.. ودموعه تسرق الأضواء
انتقادات لاذعة لاحتفال لامين يامال بعيد ميلاده وحكومة إسبانيا تتدخل
من بين يدي ميسي إلى الرقم 10 في برشلونة.. لامين يامال يكتب فصله الخاص
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa