14/02/2021 11:14AM
في يوم عطلة صحيفة "النهار" الورقية، يصدر عدد "خلصنا نزيف"، ليعلن أنه عدد استثنائي، مرتبط بعيد الحبّ، لأننا في أمس الحاجة إلى الحبّ، الذي يجمع ولا يفرق، يغفر ويسامح ولا ينتقم، يوّحد اللبنانيين بعيداً عن انقسامات لا طائل منها. وإذا كان الأحمر يرمز إلى الحبّ، فإنّه أيضاً رمز الشهادة.
تلك الشهادة التي تذوّقنا طعمها المرّ في "النهار"، وتذوّقها اللبنانيون مراراً وتكراراً، وآخر فصولها ضحايا الدولة الفاشلة في انفجار المرفأ، هذه الشهادة تمثّلت في أحد أقوى فصولها وأكثرها تأثيراً في المجرى السياسي، في 14 شباط 2005، مع جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
ولا ننسى الاغتيال المدويّ للكاتب والمفكر لقمان سليم الحاضر في المشهد السياسي والعاطفي بتداعياته.
٤٨ كاتباً وصحافياً وناشطاً واختصاصياً ومواطناً، عبّروا عن علاقة الحب والدم في مقاربتهم للواقع اليوم.
حكوا عن الانهيار والنزيف واليأس والحلول وممّرات الوصول الى وطن تتمظهر العدالة كطريق أساسي لبلوغه.
وإذا كان اليأس ملكاً عند كثيرين، ففي حنايا الفجيعة، كان ترقب النور في آخر النفق المظلم غاية كثيرين أيضاً.
عدد "النهار" #خلصنا_نزيف يدعوكم الى التعبير عن صرخة الغضب على هذا الرابط:
من قال أن التغيير ليس فعلاً تراكمياً؟ من قال أنه علينا اختيار الصمت في زمن الانهيار والنزيف؟ ندرك خيباتكم لكن أمانة لبنان تدفعنا دوماً الى محاولة عدم الاستسلام.
العدد يمكن طلبه اليوم عبر "توترز"، وتجدونه أيضاً غداً في المكتبات.
شارك هذا الخبر
زلزال بقوة 5.9 يضرب شمال باكستان
فيض النور المقدّس من قبر السيّد المسيح في كنيسة القيامة في القدس
سائق ياباني يفقد تعويضه التقاعدي بعد اختلاس 6 دولارات!
البعريني: الأعياد فرصة لقيامة الدولة وإنهاء المعاناة
شقير في عيد الفصح: نطمح لبناء لبنان الجديد بالوحدة والتعاون
دراسة: "مونجارو" يساعد على فقدان 30% من الوزن خلال 3 سنوات
كوزمين أولاريو يعود لقيادة الإمارات نحو مونديال 2026!
دانتيل صيني يثير أزمة فستان في البيت الأبيض
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa