13/05/2021 06:48PM
انضم سياسيون من مواقع مختلفة في المغرب إلى الحملة المطالبة بالإفراج عن صحافيين ونشطاء معتقلين، بهدف "تحقيق انفراج" في مسألة حقوق الإنسان، ومنبهين إلى تأثير ذلك على صورة البلاد.
وتأتي هذه الدعوات بينما يواصل الصحافي سليمان الريسوني (48 عاما) إضرابا عن الطعام منذ أكثر من شهر، مثيرا مخاوف حول صحته. في حين أوقف زميله عمر الراضي (34 عاما) إضرابا مماثلا بعد 21 يوما، لأسباب صحية.
وقال رئيس المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية إدريس الأزمي "بلادنا في حاجة لنفس جديد"، موضحا أن الدعوة "تشمل جميع الصحافيين والمحكومين بسبب احتجاجات اجتماعية".
ويضيف "لدينا حساسية كبيرة من الضغوط الأجنبية والتحامل على بلادنا، لا نريد دروسا من أحد، لذلك ننصح بتحقيق انفراج".
وكان المجلس الوطني للحزب الذي يقود حكومة ائتلافية دعا في بيان إلى "توفير شروط انفراج من خلال إيجاد الصيغة المناسبة لإطلاق سراح هؤلاء"
شارك هذا الخبر
أدرعي: استهدفنا في البابلية مسؤول إدارة النيران في الزهراني وقد حاول ترميم وحدات المدفعية
الجيش الإسرائيلي: استهدفنا في البابلية حسين علي مزهر مسؤول ادارة النيران في قطاع الزهراني التابع لوحدة بدر في حزب الله
الامتحانات الرسمية تنطلق والقلق يرافق الطلاب
ألمانيا: مداهمات أمنية لإحباط هجوم إرهابي محتمل
تسريبات تكشف تفاصيل أجهزة سامسونغ قبل حدث Unpacked المرتقب
روسيا تعلن إسقاط المزيد من المسيرات الأوكرانية
"ميتا" تستقطب قائدًا بارزًا من "أبل"
الشامي يشوق جمهوره بأغنيته المصرية الجديدة ويكشف عن مفاجآت موسيقية قادمة
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa