تابعوا أهم أخبارنا عبر تطبيق الوتساب
برنارد أرنو.. تعرفوا الى أغنى رجل في العالم!
25/05/2021 07:58AM
انتزع عملاق الأزياء الفرنسي برنارد أرنو، مرتبة الصدارة في قائمة أغنى الأشخاص في العالم، بعدما وصلت ثروته إلى 186.3 مليار دولار، في ارتفاع وصف بالصاروخي.
وبحسب مجلة "فوربس"، فإن الفرنسي أرنو أزاح مؤسس شركة أمازون، جيف بيزوس، من الصدارة، وصار متفوقا عليه بـ300 مليون دولار.
وأضحى بيزوس ثاني أغنى شخص في العالم، بثروة تصل إلى 186 مليار دولار.
فضلا عن ذلك، تجاوز رجل الأعمال الفرنسي، أيضا، مؤسس شركة "سبيس إكس"، الأميركي إلون موسك، الذي يملك 147.3 مليار دولار.
وقفزت ثروة أرنو من 76 مليار دولار في مارس 2020، إلى 186 مليار دولار، يوم الاثنين، وهو ما يعني أنها ارتفعت بـ110 مليار دولار خلال 14 شهرا.
واستطاع أرنو أن يحقق هذه الثروة رغم تبعات الوباء الاقتصادية، لكن يبدو أن مجموعته المختصة في منتجات الأناقة الفاخرة " LVMH" لم تتأثر سلبا على الإطلاق.
وتملك هذه المجموعة فروعا من الماركات الشهيرة مثل "كريستيان ديور" غيفانشي" و"فندي"، وارتفعت أسهمها بـ0.4 في المئة خلال الساعات الأولى من تداولات الاثنين.
وبفضل هذا الصعود الكبير، صعدت القيمة المالية للمجموعة إلى 320 مليار دولار، فيما ارتفعت حصة أرنو في المجموعة بأكثر من 600 مليون دولار.
المصدر : سكاي نيوز
شارك هذا الخبر
آخر الأخبار
رئيس الحكومة: العمل على إنهاء الاحتلال موحد... وحصرية السلاح ضرورية للنهوض
زيارة لافتة لوفد الخزانة الأميركية إلى دارة مخزومي
سلام: أنا والرئيس عون بتوجه واحد ونحن على تعاون وقد نختلف احيانا وهذا طبيعي فلسنا في الاتحاد السوفياتي وفي موضوع تعيين حاكم مصرف لبنان احترمت الاسس الدستورية ولو انا الطرف الخاسر
سلام: الجميع تلوع من الحروب الاهلية ولا اعتقد أن أحدا على استعداد لاخذ البلد الى حرب جديدة واذا كان تطبيق القانون هو عناد فنعم أنا عنيد وانا لا ارضخ للتهويل بالحرب الاهلية
الدفاعات الروسية تسقط المزيد من المسيرات الأوكرانية
سلام: باشرنا بورشة إصلاحية كبيرة لكن وحدها لا تكفي لإطلاق العجلة الإقتصادية من جديد وجذب الإستثمارات التي يحتاجها البلد من دون الشعور بالأمن والأمان والإستقرار وهذا ما كان يتطلب تحويل شعار حصرية السلاح إلى واقع تنفيذي حقيقي
سلام: غير صحيح اننا ركزنا فقط على السلاح فالحكومة أطلقت ورشة إصلاح شاملة منذ اليوم الأول في المجال المالي والإقتصادي وأعدت مجموعة قرارات إصلاحية كان لا بد منها
سلام: موقفنا جميعًا موحد بضرورة العمل على إنهاء الإحتلال ووقف الإعتداءات اليومية وتسليم أسرانا وهذا إلتزامًا بالإتفاقات الموقعة من الحكومة السابقة
آخر الأخبار
