هل يشكّل الانهيار الاقتصادي ضربة قاضية لمدارس وجمعيات ذوي الاحتياجات الخاصة في لبنان؟

03/09/2021 07:36AM

لطالما عانى مؤسسو جمعيات ومدارس الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في لبنان من العثرات اللوجستية والاجتماعية والاقتصادية التي تقوّض تجربتهم التعليمية، هذه العثرات ازدادت مع تدهور الوضع الاقتصادي في لبنان لدرجة فاقت قدرات البعض على الاكمال، وأخرها واحدة من أهم المدارس اللبنانية للأطفال المصابين بالتوحد 123 for Autism التي أعلنت اقفال ابوابها لحين تحسن الأوضاع.

لا تزال غالبية المدارس في لبنان، الرسمية منها على الأقل، غير ملائمة لاستيعاب الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وتتعلق أوجه القصور بعدم توافر الوسائل و المعدات المناسبة و معلمي التعليم الخاص المؤهلين وهنا تبرز ضرورة ايجاد حلول سريعة بناءة لإنقاذ هذه الفئة.

صعوبات واجهت القطاع التعليمي كاملاً، فهو يتعرض إلى نكسات متكاملة.. أما الصدمة فكانت خطة تعليمية بخطوات غير مدروسة وناقصة.

لمتابعة التقرير اضغط هنا


شارك هذا الخبر

آخر الأخبار

إشترك بنشرة الـ"سياسة"

أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

إشتراك

تحميل تطبيق الـ"سياسة"

Playstore button icon Appstore button icon

تواصل إجتماعي

Contact us on [email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa