16/09/2021 07:21AM
أثبت التعليم الحضوري أهميته في لبنان في حين أن التعليم عن بعد لم يكن بالمستويات التربوية المطلوبة في ظل أزمة الكهرباء والانترنت التي طالما عانت منها البلاد، واليوم بدأ العديد من المدارس والجامعات الخاصة عامها حضورياً. ولكن هل هناك إمكانية للإستمرار بهذا القرار مع الشح الكبير في مادة البنزين تلك العملة النادرة الباهظة الثمن؟
من الصعب، بل من المستحيل، ان يستمر العام الدراسي حضوريا إذا ما بقيت الأمور على ما هي عليه. فالقطاع التربوي يواجه العديد من الازمات و ازمة المحروقات و التنقل اولها فكيف سيتمكّن الطلاب والاساتذة من الوصول في ظلّ أزمة المحروقات التي تعجز الدولة عن حلّها؟ وكيف سيتمكّن الأهل من دفع كلفة باصات المدارس الخيالية؟ الحلول ضرورية خاصة بعد ما بات البديل مستحيل، فلا مازوت للكهرباء و لا كهرباء للانترنت…
مشكلة المحروقات هي “مشكلة بلد”، فكيف سيكون العام الدراسي الجديد؟ من سينقذ القطاع التربوي؟ اما الصفوف فهل ستبدأ بمن حضر!؟
شارك هذا الخبر
زحمة خانقة... تجنبوا هذه الطرقات
ميزات جديدة من "غوغل"... تعرفوا عليها
بقوة 6,5 درجات... زلزال قوي يهزّ كولومبيا
في الكويت: طائرة تهبط اضطرارياً بعد بلاغ عن قنبلة
رسمياً... إسرائيل تتعرّف على جثة محمد السنوار
القوات الروسية تسيطر على بلدة أوكرانية جديدة
بالفيديو: إعتراض دورية لـ"اليونيفيل" في وادي الحجير
غزة تحت القصف... ومقتل 10 فلسطينيين
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa