04/10/2021 07:32AM
عادةً، تتحدد قيمة الحد الأدنى للأجور في بلد ما، وفقاً لخمسة عوامل: المأكل والمشرب، السكن، النقل، الاستشفاء، والتعليم إلا في لبنان، فراتب الفرد قد يساوي صفيحتي بنزين، أو إشتراك 5 أمبير في المولّد الكهربائي ما يكفي لقول “طار المعاش”. ومع الغلاء الفاحش الذي يضرب كلّ السلع الأساسية، لاسيما المواد الغذائية والتي زادت اسعارها بنسبة 300%، بسبب الارتفاع الجنوني لسعر صرف الدولار وأسعار المحروقات، بات من الضروري رفع الحد الأدنى للاجور و تصحيحها.
في المقابل يبدو ان هناك صعوبة في تصحيح الأجور في القطاعين العام والخاص، وسط قلّة الموارد لتمويل هذه “الزيادة”، وفي ظلّ عجز الدولة برمتها. اذا هل هناك حل ام ان عملية رفع الحد الادنى للاجور باتت اضغاث احلام؟
العيش في لبنان بات مهمة صعبة ومستحيلة للكثير من اللبنانين، فهل سيتحرك المسؤولون أم سيترك المواطن لمصيره الأسود؟
شارك هذا الخبر
الهلال يقترب من ضم النصيري بعد تعثّر صفقة أوسيمين!
بوشكيان أمام القضاء للتحقيق بشبهات فساد وترخيص مزور
إيران: يمكن نقل اليورانيوم المخصب الى دولة أخرى
الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر: السودان على حافة كارثة إنسانية
قطرة دم تكشف عمرك الحقيقي...وكم تبقّى لك!
هبة من "الشانفيل" لذوي الاحتياجات الخاصة في نادي ضباط جونيه
كلوب عن مونديال الأندية: أسوأ فكرة في تاريخ كرة القدم!
"الوطني الحر" يرد على "الأخبار": آلية الترشيح داخلية وشفافة وما نُشر غير دقيق
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa