20/10/2021 08:01AM
كتب الصحافي جان الفغالي مقالا بعنوان “كان الله في عون العماد عون”،ما المقصود من ذلك؟ ومن يشن حربا على قائد الجيش؟
يتعرض الجيش في الاونة الاخيرة الى حملات تجريح علنية فهو لطالما اعتبر ضمانةً للسلم الاهلي فانتقاده كان خطا احمر.
وصلت سهام التجريح الى القائد جوزف عون شخصيا كما ان حزب الله بعد حادثة الطيونة لم يرق له اطلاق الجندي النار على مسلحين والتيار صامت وعادة الصمت يعتبر علامة الرضا.
محطات تاريخية حدثت في الماضي، تذكرنا اليوم بان ثمة محاولة للتشكيك بالجيش بعد الانتهاء من معركة القضاء، تمهيدا لكسر هيبته فعام ١٩٧٥ يقول الفغالي جاءت الحرب وفرط الجيش عام ١٩٨٤ سقطت المنطقة الغربية بيد الميليشيات وحجم دور الجيش. في الـ ٨٠ ، ايضا حجم دور اللواء الرابع في اقليم الخروب.
فمن لا يريدون الجيش ما هي بدائلهم؟ خطير ما نشهده على الساحة اللبنانية حاليا، فعندما تشن حملة على جندي اطلق النار على متظاهر يحمل السلاح، ويطلب محاسبة الجندي وتحميله مسؤولية اللعب بالسلم الاهلي وكأن الهدف تسليم الامن الى قوى الامر الواقع ومن مزعوج من اصرار قائد الجيش على دعم المؤسسة عسكريا واتهامه بالعمالة مع الاميركيين؟
ولكن مهما حاولوا تبقى للجيش مكانة خاصة في قلوب اللبنانيين.
شارك هذا الخبر
وزارة الصحة: 12 شهيدًا و12 جريحًا في غارات على البقاع وبعلبك الهرمل
مجزرة وادي فعرا تشعل المواقف... حزب الله: لبنان بحاجة لصوت دولة لا لصمت
الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد من إستهداف البقاع
فياض: سمعت خطاباً حول تسليم السلاح من دون أي إشارة مطلقة إلى الإعتداءات الإسرائيليّة وهذا المنطق لا يتيح المجال لأي حوار ولا يمكننا حصر مشكلة الدولة فقط بموضوع السلاح
خطوة في الاتجاه الصحيح..قرار مصرف لبنان يلقى ترحيب براك
دعوة من الجميل إلى حزب الله
شيخ العقل تابع الأحداث الدامية في السويداء داعيا لوقف التدهور الامني حقناً للدماء
ضاهر من مجلس النواب: أتمنى موقفاً صريحاً لحزب الله حول حصرية السلاح
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa