20/12/2021 07:55AM
مما لا شكّ فيه أن الآنسة و السيّدة اللبنانيّة التي كانت تركض بين المحاور في الحرب، أو تنزل إلى الملجأ، كانت تجهد إلى أن تبدو أنيقة وجميلة حتى تحت قباحة الحرب. واليوم، ها هي تبقى الأكثر شياكةً وجمالاً عالمياً حتى بدولار سوق السوداء. صحيحٌ أنه لم يعد بالإمكان أن نُطلق عليها صفة أنيقة “متل الليرة” لكنها تبقى أجمل من أيّ تداولٍ لعملات الجمال في بورصة السيدات العالميات. فهل فعلاً خفّ الإقبال على الإعتناء بالشكل وأنّ المظهر قبل الخبز؟
كل شيءٍ في لبنان يُسعّر بالدولار إلا المظهر، فهو بسعر صرف الثقافة اللبنانية المحبّة للشكل.
بين لبنان وفنزويلا تشابه بالأزمة المالية فقط، لأننا نختلف عنهم وعن كل بلدان الأزمات، إننا ننهار ونحن “جميلون”.
مع ماكياج أو بدونه، تبقى السيدة اللبنانيّة هي الأجمل، والأحلى.
شارك هذا الخبر
"رئيس مجلس الجنوب: مهلة شهرين لإزالة الردم والإعمار يتطلب دعم الدول الشقيقة"
"ميتسوبيشي" تزود الجيش الأوكراني بمركبات الدفع الرباعي
الهند تعدّل قوانين المسؤولية النووية لجذب الاستثمارات الأميركية
"تجمع العلماء المسلمين": دعم لصمود الأسرى وغزة واستنكار للعدوان الإسرائيلي على لبنان
ياسين جابر: جلسات نيابية قريبة لإقرار قانونَي إصلاح المصارف قبيل اجتماعات واشنطن
ريهام سعيد تحقّق انتصارًا قضائيًا في لبنان في خضم نزاع مع نادر صعب
"السكري من النوع الخامس".. مرض جديد يهدد ملايين الشباب حول العالم
إنريكي: باريس سان جيرمان يطمح إلى موسم "لا يُقهَر" في الدوري الفرنسي
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa