17/02/2022 08:54AM
لعنة الحياة عندما تطلّ ببراثمها، تأكل أخضر الأحلام ويابس المتبقي من نفسٍ وروح، قصتنا اليوم تشهد على أنّ الظلمَ عند بعض الناس أقوى من أيّ عدالة، على أنّ الممهور بختم الحظّ السيءّ، لا يسعهُ إلا ان يبكي… أو في حالة هذا الشاب أن يبتسم، نكايةً بلعنات الدنيا عليه… إليكم أغرب تجربة حياتيّة.
ماذا يبقى يعيش مع رامي من ألمٍ وحسرة؟؟ هي الأمّ، أكبر ألمٍ يحيا بموته فينا.
رامي يعيش اليوم في لا منزل، لا عائلة، لا حياة… وإن يكن، يعرف كيف يبقى قوياً.
رامي بالرغم من كل الظروف الصعبة، أنظروا إليه يبتسم في وجه تكشيرة الحياة. فالحياة لا تحتمل الجبناء.
شارك هذا الخبر
مجد موصللي يشعل تايغا-كسليك بحفل ناري الليلة!
وزير الصحة: الاعتداء على الأطباء خط أحمر ولن يمرّ دون محاسبة
شاب عشريني جثة داخل منزله في عكار
تحطيم مزار للسيدة العذراء في شدرا–عكار
مؤسسة مساعدات إنسانية في غزة توقف التوزيع بسبب تهديدات من حماس
ترامب يعلن نهاية علاقته بماسك ويهدده بـ"عواقب وخيمة"
اليونيفيل: القرار 1701 يضمن لنا حرية التنقل بوجود الجيش أو بدونه
الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في عاليه
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa