01/04/2022 07:27AM
أيامٌ قليلة فاصلة على قدوم الشهر الفضيل، فيما التحضيرات في الشوارع والمحال وحتى داخلَ البيوت، ليست كما اعتادها اللبنانيون.
وعلى الرغم من تخفيف تدابير كورونا التي قيّدت حركة اللبنانيين الترحيبية في أيام الصوم خلال السنوات الثلاث الأخيرة، إلا أن هذا العام جاء أشد قسوة عليهم، فقدرَتُهُم الشرائية خانتهُم، كما أن جيوبَهم شبهُ الفارغة تحرُمُهم من إحياء طقوس رمضانية وعادات اجتماعية
ومع استغناء اللبنانيين عن الكماليات، تراجع الإقبال على الزينة الرمضانية بسبب غلاء الأسعار.
واعتبر نجا أن شهر رمضان كان في السابق أجمل من اليوم، خصوصًا مع فقدان الكثير من المظاهر التي كانت جزءاً لا يتجزّأ منه مثل مسحراتي رمضان ومدفع رمضان، ليبقى تجمّع الأهالي على طعام الإفطار الصامد الأكبر.
شارك هذا الخبر
حركة لبنان الشباب: دماء الشهداء منارة لإلهام الأجيال
6 جرحى في حادث سير على أوتوستراد جبيل
معوّض من أوستراليا: الجالية هي لبنان الحقيقي… وإصرارها على التصويت معركة مصيرية
رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي : لا تعليم بلا قبض ووزارة التربية تتحمل المسؤولية
مخزومي: على الحكومة الاستفادة من الدعم الدولي والانتقال إلى خطوات تنفيذية تدعم مسار الإصلاح
سليمان يتفقد جسر العبودية الحدودي: شريان لبنان التجاري مع سوريا
سلامة والكعبي يبحثان شراكة ثقافية لبنانية-إماراتية خلال زيارة بيروت
مطر: العالم يترقب قمة بن سلمان وترامب وانعكاساتها على لبنان وفلسطين
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa