16/05/2022 07:37AM
“ما جُمع مال إلا من شحّ أو حرام” و هو إختار أن يجمع المال بالطريقة الأولى، لكن ما يميّزه عن باقي البخلاء هو إعترافه بل إفتخاره بالبخل.
قمنا بزيارة روميو زيادة في قرية عمشيت، عارفين مسبقاً أنه لن يضّيفنا ولا حتى فنجان قهوة، لا بل إستكتر علينا ضوء اللمبة لإنها تستهلك الكهرباء، حياته شحيحة بالمال لكنها كريمة بالصدق، فقد تكرّم علينا بالكلام، “لأنو الحكي ببلاش”.
روميو هو من سجّل الهدف الأكبر في مرمى المصارف اللبنانيّة، “مخزنه منزله” لا كابيتال كونترول ولا من يسرقون جنى العمر.
بخله من شدّته إختُصر بالماديات، ولم يطل المشاعر ولا خفّة الظل.
ربما يكون روميو بمرتبة بخيل لكنه تبيّن بعد الأزمة أنه ذكيّ أيضاً
شارك هذا الخبر
رقم قياسي... بطل يلعب الشطرنج 58 ساعة متواصلة
التجهيزات التجسسية تحت نيران حزب الله!
الاعتداء على نائب رئيس المجلس العام الماروني!
طقس نيسان "نار"!
ما مصير الرجل الذي أضرم النار بنفسه أمام "محكمة ترامب"؟
في الأشرفيّة: محاولة سرقة تتحوّل الى جريمة!
السودان نحو طريق مسدود!
إسرائيل وإيران... الضربات كشفت حقيقة قدرات الجيشين
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa