16/05/2022 07:37AM
“ما جُمع مال إلا من شحّ أو حرام” و هو إختار أن يجمع المال بالطريقة الأولى، لكن ما يميّزه عن باقي البخلاء هو إعترافه بل إفتخاره بالبخل.
قمنا بزيارة روميو زيادة في قرية عمشيت، عارفين مسبقاً أنه لن يضّيفنا ولا حتى فنجان قهوة، لا بل إستكتر علينا ضوء اللمبة لإنها تستهلك الكهرباء، حياته شحيحة بالمال لكنها كريمة بالصدق، فقد تكرّم علينا بالكلام، “لأنو الحكي ببلاش”.
روميو هو من سجّل الهدف الأكبر في مرمى المصارف اللبنانيّة، “مخزنه منزله” لا كابيتال كونترول ولا من يسرقون جنى العمر.
بخله من شدّته إختُصر بالماديات، ولم يطل المشاعر ولا خفّة الظل.
ربما يكون روميو بمرتبة بخيل لكنه تبيّن بعد الأزمة أنه ذكيّ أيضاً
شارك هذا الخبر
أستراليا ترفض الالتزام المسبق بإرسال قواتها للحرب
في عز الأزمات... البطريرك الراعي يجد في العائلة مدرسةً للصمود والرجاء
"الأونروا": نقص حاد في الإمدادات وموجة متصاعدة من سوء التغذية بين أطفال غزة
أعمال مخلّة بالآداب..ختم مركز تدليك في جبيل بالشمع الأحمر
شيرين عبد الوهاب تدخل "عين الحلوة" وتعيد التعاون مع فضل شاكر
بعد 15 عاماً.. حسين الجسمي يعود بألبوم غنائي كامل
باسم ياخور يعتذر عن دعمه السابق لبشار الأسد!
تقدّم ميداني وتحذيرات من مناورة محتملة في قلب غزة إذا فشلت صفقة الأسرى
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa