16/06/2022 07:30AM
مُشاوراتٌ للتّأليف قبلَ استشاراتِ التّكليف المُلزمة، وفرضُ شروطٍ مسبقةٍ على حقائبَ وزاريّة، و على اسمِ رئيسِ الحكومةِ العتيدة. هي خروقاتٌ دستوريّة تضربُ مبدأ الاستشاراتِ النيابية الملزِمة.
نحوَ شهرٍ مرَّ على استقالةِ حكومة ميقاتي، ليدعوَ رئيسُ الجمهورية إلى الاستشاراتِ النّيابية الملزِمة في 23 حزيران.
في العام 2011، كانتِ المهلةُ بين استقالةِ وزراء الثّامن من آذار، وتكليف الرئيس نجيب ميقاتي ثلاثةَ عشَرَ يوماً.
أمّا في العام 2019، فقد مرَّ نحوَ ثلاثَة أشهر بينَ استقالة رئيسِ الحكومة سعد الحريري بُعيدَ ثورة 17 تشرين، وتسميةِ حسّان دياب رئيساً لحكومة جديدة في كانونِ الأول.
هيَ خامِسُ حكومةٍ في عهدِ رئيسِ الجمهورية ميشال عون، ومن المرجّح أن تكون حكومة الصلاحيات الجمهورية، في حال تعذّرَ انتخاب رئيس جديد للجمهورية في تشرين الثاني المقبل.
شارك هذا الخبر
نهب البلد وبعدو بيحكيك بسلاح المهدي مصباح الاحدب خطاب قبلان فتنة خطيرة والحزب افلس المسيحيين و هجرهم
الحوثيون: عملياتنا البحرية والصاروخية مستمرة لدعم غزة وتحجيم إسرائيل
عبد المسيح يثني على جهود التشجير في غابة الأرز
زيلينسكي يتهم روسيا بالهروب من طاولة الحوار
نتنياهو: مفاوضات فورية لإطلاق الرهائن وسط خطط لاجتياح غزة
الموسوي: تسليم إسرائيلي دون مقابل خيانة لملف الأسرى
لقاء بن سلمان والسيسي: بحث في حرب غزة وأزمات المنطقة
ضو يعلنها: زمن السيادة الكاملة قد حان
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa