16/06/2022 07:30AM
مُشاوراتٌ للتّأليف قبلَ استشاراتِ التّكليف المُلزمة، وفرضُ شروطٍ مسبقةٍ على حقائبَ وزاريّة، و على اسمِ رئيسِ الحكومةِ العتيدة. هي خروقاتٌ دستوريّة تضربُ مبدأ الاستشاراتِ النيابية الملزِمة.
نحوَ شهرٍ مرَّ على استقالةِ حكومة ميقاتي، ليدعوَ رئيسُ الجمهورية إلى الاستشاراتِ النّيابية الملزِمة في 23 حزيران.
في العام 2011، كانتِ المهلةُ بين استقالةِ وزراء الثّامن من آذار، وتكليف الرئيس نجيب ميقاتي ثلاثةَ عشَرَ يوماً.
أمّا في العام 2019، فقد مرَّ نحوَ ثلاثَة أشهر بينَ استقالة رئيسِ الحكومة سعد الحريري بُعيدَ ثورة 17 تشرين، وتسميةِ حسّان دياب رئيساً لحكومة جديدة في كانونِ الأول.
هيَ خامِسُ حكومةٍ في عهدِ رئيسِ الجمهورية ميشال عون، ومن المرجّح أن تكون حكومة الصلاحيات الجمهورية، في حال تعذّرَ انتخاب رئيس جديد للجمهورية في تشرين الثاني المقبل.
شارك هذا الخبر
بهاء الحريري: لبنان بدأ مسيرة بناء الكيان قبل قرن واليوم يبدأ زمن استعادة الدولة
حاصباني: تمسّك "الحزب" بسلاحه يعرّض لبنان للخطر
رئيس الكتائب في كندا: جولة على مونتريال وأوتاوا ولقاءات مع الجالية اللبنانية
في الطقس: انخفاض في الحرارة... أمطار واحتمال تساقط الثلوج
الحجار: بسط سلطة الدولة وتحرير الجنوب أولوية لا مساومة عليها
ألفا تنظم يوما تدريبيا تجديدا لالتزامها بالسلامة المرورية للسنة الثامنة
سفير هولندا في طرابلس... وبحث مع الرافعي في أوضاع الشمال وتداعيات النزوح السوري
منسى إلى أثينا في زيارة رسمية لتعزيز التعاون العسكري بين لبنان واليونان
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa