16/09/2022 06:50PM
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي:
"حصلت في الآونة الأخيرة عمليات سلب عدّة بقوة السلاح في مناطق متعدّدة من مدينة طرابلس والتي تنفذّها عصابات مسلّحة بشكل دائم، تقوم بإطلاق النار لإرهاب المواطنين وسلبهم أموالهم، والتي نتج عنها إصابة عدد منهم.
نتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّلت القطعات المختصة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إلى تحديد مكان تواجد أفراد أخطر عصابة سلب، وتضم كل من:
- ع. ع. (مواليد عام 2002، لبناني)
- ع. ب. (مواليد عام 2004، لبناني)، من أصحاب السوابق الجرمية بقضايا سلب وسرقة.
واعطيت الأوامر للعمل على توقيفهما بما أمكن من السرعة، وبتاريخ 13-9-2022 وبعد عمليّة رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريات الشعبة من توقيفهما في محيط "مستشفى النيني" بعملية نوعيّة وخاطفة.
بالتحقيق معهما، اعترفا بتنفيذ عشرات عمليات السلب بقوة السلاح في مناطق عدّة من طرابلس وبخاصة الميناء، والمعرض، والبداوي، والضمّ والفرز، وذلك على متن دراجة آليّة، وبإطلاق النار واصابة عدد من المواطنين، كان آخرها /3/ عمليات سلب قبيل توقيفهما.
أجري المقتضى القانوني بحقهما، والتحقيق جار بإشراف القضاء المختص".
شارك هذا الخبر
عون: تتعهد الدولة اللبنانية بأنها المسؤولة الوحيدة عن أمن الحدود وأراضيها كافة
عون: أطلق مبادرة تأكيد استعداد الدولة للتقدم بجدول زمني واضح حول جاهزية الجيش لتسلم النقاط المحتلة ولبنان جاهز للتفاوض برعاية أممية على أي صيغة تضمن توقف الاعتداءات
عون: حاضرون بالمشاركة في سلام يشمل فلسطين وشعبها ونحن شعب يؤمن بالسلام ونسعى إليه وكل لبنان مستعدّ لاستقبال بابا الفاتيكان لاون الرابع عشر
عون: اقتصادنا يتعافى وجيشنا يقوم بمهامه جنوبي لبنان وعلاقتنا مع سوريا الجديدة تتطور بالشكل الصحيح وخيارنا بناء دولة جامعة لا بناء دويلة
عون: المطلوب حصر ولاء اللبناني كما حصر السلاح بالدولة ونحن كدولة وأنا شخصياً كرئيس لهذه الدولة نقف حيث تقتضي مصلحة الوطن وكل الشعب لا مصلحة طرف أو حزب أو طائفة
عون: نلنا فرصة استقلال جديد بعد زوال الاحتلال والوصاية لكننا دخلنا بعدهما مجدداً في صراعات المحاور الإقليمية حول من يرث تلك الوصاية علينا أو من يمسك بورقة لبنان رصيداً له في حسابات النفوذ الإقليمية
عون: قد يكون هناك انطباع لدى البعض بأن الزلزال الذي حصل قضى على جماعة كاملة في لبنان وكأنّ طائفة لبنانية برمّتها قد زالت أو اختفت أو كأنها لم تعد موجودة في حسابات الوطن والميثاق والدولة وأنا أقول لكم هذه مكابرة أخرى وحالةُ إنكار
الرئيس عون: نعم لقد أخطأنا في إدارة استقلالنا ولا ننسى أنّ عوامل خارجية انفجرت حولنا فدفعتنا قبل خمسين عاماً إلى حروب مركّبة خرجنا منها باتفاق الطائف قبل أن نقع مجدداً تحت وصاية خارجية شوهته لأكثر من عقد
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa