25/01/2023 07:46PM
انتقد بابا الفاتيكان فرانسيس القوانين التي تجرم المثلية الجنسية، ووصفها بأنها "غير عادلة"، قائلا إن الله يحب جميع أبنائه، تماما كما هم.
وقال البابا في مقابلة مع وكالة "أسوشيتد برس": "أن تكون مثليا ليس جريمة، ولكنها خطيئة، وعلينا أن نميز بينهما".
وأقر البابا بأن الأساقفة الكاثوليك في بعض أنحاء العالم يدعمون القوانين التي تجرم المثلية الجنسية، أو تميز ضد مجتمع الميم.
وعزا هذه المواقف إلى خلفيات ثقافية، وقال إن الأساقفة على وجه الخصوص بحاجة إلى الخضوع لعملية تغيير، للاعتراف بكرامة الجميع.
وأضاف أن التعاليم المسيحية للكنيسة الكاثوليكية يجب أن ترحب بالمثليين وتحترمهم، ولا ينبغي تهميشهم أو التمييز ضدهم.
وعلى الرغم من مواقفه السابقة غير المتشددة تجاه المثليين، إلا أن البابا فرنسيس تعرض لانتقادات من قبل مجتمع المثليين الكاثوليكيين بسبب مرسوم صادر من الفاتيكان عام 2021 أشار إلى أن الكنيسة لا تستطيع أن تبارك الزيجات المثلية.
وفي بعض الدول مثل الولايات المتحدة وألمانيا، تسمح بعض الأبرشيات بمباركة زواج المثليين، وسط دعوات للأساقفة بإضفاء الطابع المؤسسي عليها بحكم الأمر الواقع.
شارك هذا الخبر
معوض: نطلب من حزب الله أن يمد يده لنا وأن يعود إلى الدولة اللبنانية لأنّ أي خيار آخر سيؤدي إلى اصطدام داخلي ونحن لا نريد أن ندمر بلدنا
معوض: لا نفهم كيف يوافق الحزب على تسليم السلاح في جنوب الليطاني لكنه يناقشنا بسلاحه شمال الليطاني؟ إذًا السلاح شمال الليطاني بوجه من؟
معوض: أتوجه لحزب الله بعد كلمة رعد بالقول: حان الوقت لنتصارح ونتوافق من دون تكاذب ونحن لا نريد دولة انتقامية “ومنرفض يصير فيكم يلي صار فينا” من اغتيالات وفرض مشروع هيمنة بقوة السلاح ولكن نرفض أن تكون الدولة خاضعة لهيمنة السلاح والابتزاز الطائفي والشعارات التي رفعها الحزب سقطت
القوات تمنح الثقة للحكومة
معوض: ثقتي ليست فقط للحكومة بل لمسار استرجاع الدولة الذي تمثله هذه الحكومة وبيان وزاري التزم بعمل جاد ولا سيادة من دون إصلاح
النائب ميشال معوض: اعطي ثقتي لهذه الحكومة بصفتي نائب وابن شهيد ومواطن مؤمن بالقضية ولمشروع بناء الدولة
"الله يعينكم ويساعدكم"... السيد: تعبير الإنقاذ هو إنقاذ الشّعب من الدولة
جعجع: سنمنح الحكومة الثقة
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa