25/03/2023 07:06AM
جاء في "النهار":
تزامنا مع الحراك الديبلوماسي الذي تمثل في اليومين الاخيرين بوصول مساعدة وزير الخارجية الاميركي لشؤون الشرق الادنى باربرا ليف، ومغادرة رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في ايران كمال خرازي، وايضا وفد #صندوق النقد الدولي
الذي غادر محذرا ومؤنباً وآسفاً لمضي لبنان في الاصلاحات ببطء شديد، لا جديد في الداخل سوى مزيد من التأزيم على وقع احتدام المطالب بتحسين الاوضاع المعيشية وزيادة التقديمات التي سيقدم عليها مجلس الوزراء الاثنين المقبل، في خطوة قد تؤدي الى تجنب الشارع، لكنها تؤدي حتما الى مزيد من التضخم، وتؤثر سلبا على سعر صرف الليرة.هذه الحركة ترافقت امس مع تحرك مشبوه في توقيته، لمجموعات تنادي بحق استعادة الودائع، لكنها غابت عن ممارسة الضغوط عند اقفال #المصارف، والارتفاع القياسي بسعر الصرف، لتتحرك امس باتجاه مصرف لبنان والمصارف وايضا منازل بعض اصحابها، كأنها تدفع بجمعية المصارف الى قرار الاقفال مجددا، وتعطيل منصة "صيرفة" ومضاعفة خسائر المواطنين المستفيدين منها. وقد سألت مصادر مصرفية عن توقيت الهجوم على المصارف وتحطيم واجهاتها وماكينات السحب الآلي، وتهديد سلامة الموظفين والزبائن في آن واحد؟ وإذ سألت عما اذا كان المطلوب اقصاء المصارف عن المشهد،...
المصدر : النهار
شارك هذا الخبر
بين ضغوط الخارج وتشدد الحزب... الأنظار تتجه إلى موقف سلام
واشنطن تدعو إيران إلى مفاوضات مباشرة بعد عودة العقوبات
في مرجعيون: الزراعة تتحدى آثار الحرب وتزرع الأمل
براك: إذا أراد اللبنانيون دولة واحدة وجيشًا واحدًا فعليهم نزع سلاح حزب الله
الراعي في قداس شبيبة الأخويات: اليوم لبنان ينتظر من شبابه أن يقولوا لا للفساد
3 قتلى في فيضانات جنوب الجزائر
باسيل: الشهادة مقدسة عنا تجاه كل من ضحى بحياته على تراب لبنان
31 قتيلًا على الأقل جراء تدافع في الهند
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa