18/07/2023 07:58PM
بعد الاجتماع الخماسي الذي عقد في الدوحة بشأن لبنان، اعتبر عضو تكتل "لبنان القوي" النائب آلان عون أنه "يجب عدم حصر الحوار باسم الرئيس لأنه سيوصل الى حائط مسدود بل يجب التفكير بسلّة متكاملة تطمئن الجميع والفرص متاحة لحوارات ثنائية".
وأضاف في حدث للـ mtv: "حوارنا مع حزب الله يمكن أن يحقق تقدماً وليس محصوراً باسم الرئيس بل ثمة مقاربة شاملة للمرحلة والبرنامج والمطالب وهذا السبيل الوحيد لتحقيق خرق بين أي فريقين".
بدوره أكد النائب سليم الصايغ أن "الفريق الآخر يخشى العقوبات ونعرف ماذا يقولون للسفراء والعواصم حيث كلامهم مختلف عن استكبار المنابر والعقوبات ستطال عدة أطراف من معرقلي الدورة الثانية".
وتابع في حديث للـmtv: "أهم ما في البيان الخماسي هو صمته عن الأفكار المتعلقة بالحوار والمبادرات الأخرى ما يعكس التوافق في اللجنة على أن لا بديل عن تحرير العملية الديمقراطية".
أما عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب فادي علامة فأشار للـmtv الى أن "موضوع العقوبات صار مفهوماً للاستهلاك أينما كان ويجب التركيز على رئيس صُنع في لبنان بحوار غير مشروط ومساعدة خارجية".
من ناحيته، شدد عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله للـmtv على أن "البيان الخماسي شكّل تصويباً للمبادرة الفرنسية بعدم الذهاب الى الحوار بمرشح واحد والمطلوب إعادة النظر بحيثيات الحوار بين اللبنانيين".
وعضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة لفت للـmtv الى أن "البيان الخماسي طوى صفحة المقايضة بين رئاستي الجمهورية والحكومة وصفحة الحوار لصالح الدستور والعملية الديمقراطية واتفاق الطائف ولودريان سينطلق منه للاستمرار بمهمته".
شارك هذا الخبر
ترامب: سمحنا مؤقتًا لحماس بإعادة التسلّح لضبط الأمن في غزة
تبادل مرتقب في غزة: بدء الإفراج الثامنة صباحًا وتحذيرات من تعذّر تسليم كل الجثث
ارتفاع الأسعار يدفع اللبنانيين للبحث عن بدائل غذائية
رسالة عون: العناد قد يوصل إلى نتائج كارثية والحزب يستغل الأطفال
نائب رئيس الحكومة: : إعادة الإعمار في الجنوب لها شروطها السياسية المعروفة
حماس تنشر أسماء 20 محتجزا إسرائيليا سيتم الإفراج عنهم اليوم
اقتراح لإيداع سلاح الحزب لدى "طرف عراقي ضامن" وواشنطن تعارض
مرقص يعزي نظيره القطري وسفير قطر
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa