معين شريف يزور الحدود الجنوبية.. وللعدو: نحن لعندك جايين!

أيلول يقترب… ولبنان بين نارَيْ الرفض ونار الحرب

بري عشية عيد الجيش : هو الرهان ومحط آمال اللبنانيين في الأمن والأمان

أبي رميا عن كلمة عون: تاريخية وتأتي في مرحلة مفصلية

خطاب تاريخي للرئيس عون: سحب سلاح الجميع بمن فيهم الحزب وللبيئة: فليكن الرهان على الدولة

عون: عدلنا على المسودة الأميركية وأشرنا إلى  بسطُ سلطةِ الدولة اللبنانية، على كافةِ أراضيها، وسحبُ سلاحِ جميع القوى المسلّحة، ومن ضمنِها حزبُ الله، وتسليمُه الى الجيشِ اللبناني كما طالبنا إسرائيل بالانسحاب من الأراضي المحتلة ووقف الاعتداءات والاغتيالات

عون: تمكن الجيش من أن يبسطَ سلطتَه على منطقةِ جنوبِ الليطاني غيرِ المحتلة، وأن يجمعَ السلاح، ويدمّرَ ما لا يمكنُ استخدامُه منه. وذلك بشهادةِ اللجنة العسكرية الخماسية.

عون: واجبي التأكيدِ على حصريةِ السلاحِ بيدِ الجيشِ والقوى الأمنية، دون سواها، وعلى كافةِ الاراضي اللبنانية، اليومَ قبل غد

عون: أيها الجيش الأبي، زرعَ الأعداء عملاءَهم بيننا، ولم يجدوا فيك خائناً