17/01/2024 11:25AM
انتشر مقطع فيديو للفنانة اللبنانية نانسي عجرم رفقة زوجها الدكتور فادي الهاشم، وهما يتناولان العشاء في أحد المطاعم، في أمسية طغى عليها الغرابة والتساؤلات، وتحديدًا الطقوس الغريبة التي قُدمت فيها أطباق الطعام.
وفي الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع من دون الكشف عن موعد أو مكان توثيقه، شوهدت نانسي جالسة إلى جانب زوجها الذي انشغل في تصويرها، فيما لوحظ بروز رؤوس بشرية من أسفل مأدبة الطعام.
ويبدو أن البشريين الذين استخدموا كأداة للعرض هم طهاة المطعم، إذ ارتدى جميعهم قبعات الطهاة البيضاء وارتدوا أقنعة سوداء لتغطي ملامحهم.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو المثير للجدل، إذ استهجنوا الطقوس الغريبة وغير المتعارف بها، فكتبت إحداهن معربة عن غضبها: المنظر مقررررف مره ومستهجن كيف كذا راضيين ؟ الله لا يبلانا.
وأضافت أخرى: لا حظنا رؤوس وطواقي ياساتر.. اعوذ بالله وش ذا الطقوس.
فيما أوضحت ثالثة أن الفيديو قديم ويعود تحديدًا لعام 2017، إذ كتبت مدافعة: الموضوع قديم من 2017 وكانت عزيمة بقصر ملكي بموناكو ماحدا من الحضور الو علاقة بشو عم يتقدم.
? متداول.. مائدة طعام غريبة وكأنها طقوس!؟
— TRAVIS | تراڤس (@irode0) January 16, 2024
pic.twitter.com/NVcebjYFIM
شارك هذا الخبر
باسيل: جوهر الهبة الأوروبية هي منع عودة السوريين إلى بلدهم وتمويل بقائهم في لبنان ومنع توجههم نحو أوروبا
باسيل: القوانين اللبنانية تعالج موضوع النزوح وأطلب تشريع قوانين جديدة تلحظ حالات معيّنة من الهجرة والنزوح ومن يخاف على النازحين السوريين فيمكن إعادتهم إلى الأماكن التي لا يسيطر عليها النظام السوري ومن غير المنطقي تخريب العلاقة مع سوريا و “نحن جيران”
ميقاتي يضع النقاط على الحروف: لا تقسيم ولا توطين والمساعدات غير مشروطة
رئيس “لبنان القوي” النائب جبران باسيل: أدعو إلى تسمية ملف النزوح السوري بأزمة الوجود السوري غير الشرعي
ميقاتي: لقد ثارت ثائرة البعض عندما تحدثنا عن قرار الهجرة الموسمية الخاص بدول الجوار الذي اتخذه الإتحاد الأوروبي وضم إليه لبنان على غرار تركيا والأردن ومصر وتونس والمغرب والبعض ذهب في مخيلته الى حد القول إننا نريد تهجير فئة من اللبنانيين لتوطين السوريين مكانهم وهذه المزاعم باطلة بطلانا مطلقا ولا علاقة للمشروع بالنزوح السوري بل بدأ تطبيقه منذ فترة طويلة
ميقاتي: تم تكثيف الجهد الديبلوماسي لشرح خطورة موضوع النزوح السوري على لبنان على الأمن الاقليمي والاوروبي وتأكيد ضرورة اتخاذ الاجراءات اللازمة لتحسين الظروف المعيشية للشعب السوري ليبقى في ارضه وتشجيع النازحين على العودة
ميقاتي: الأجهزة الأمنية تقوم باغلاق نقاط العبور غير الشرعي ومصادرة الاموال المستخدمة من قبل المهرّبين حسب الاصول كذلك يتم تكثيف الجهد الاستعلامي والامني لضبط الحدود البرية والبحرية
ميقاتي: الجيش ينشر 4 أفواج على طول الحدود اللبنانية- السورية بخط حدودي يبلغ حوالى 387 كلم بعدد عناصر 4838 عنصراً يتوزعون على 108 مراكز من بينها 38 برج مراقبة مجهزين بكاميرات واجهزة استشعار ليلية وفي الواقع العسكري وعلى طول الخط يلزم 5 أضعاف القوى المنتشرة حالياً وذلك لضبط الحدود بالحدود الدنيا ناهيك عن الحاجة البشرية واللوجستية لتعزيز الحدود البحرية والمراقبة عليها وضبطها
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa