28/03/2024 03:47PM
لكلّ امرأة قصّتها الخاصّة وتجربتها المختلفة التي خاضتها بتصميم وإرادة تحدّت بهما مجتمعاً ذكورياً، لا يُحبذ فكرة تفوّق المرأة على الرجل ونجاحها أكثر منه. ولكن، على الرغم من كلّ المحاولات "الأبويّة" لحصر السيّدات ضمن مساحة المنزل الزوجي، استطعنَ تغيير هذه العقلية التقليدية ووصلنَ إلى القيادة، الإدارة، الوزارة، البرلمان ومؤخراً الكنيسة.
ضمّت الكنيسة البروتسطنطينيّة في لبنان مؤخراً، ٣ قسيسات في خطوة تعكس تعاليم الكنيسة المسيحيّة بالدرجة الأولى، وتشجّع باقي السيّدات على دخول المعترك الديني في بلد طائفي لم نعتد به سماع أصوات النساء دينياً، ربما لأن البعض يعتبرهنَ "ناقصات عقل… ودين!".
للمرّة الأولى، وفي مقابلة عفوية، تتناول رئيسة مؤسّسة "أديان"، الباحثة والناشطة نايلا طّبارة، كلّ هذه المواضيع، مسلطةً الضوء على الصعوبات التي واجهتها في مسيرتها المهنيّة، ونشأتها ضمن عائلة بيروتيّة منفتحة بعيداً عن التابوهات السائدة في المجتمع.
كما تروي كيف تمكنت باعتبارها "مسلمة" من إقناع وحوار رجال الدين داخل وخارج لبنان على حدّ سواء.
شارك هذا الخبر
غارة على شبعا وأخرى على كفرشوبا: شهيد وأضرار
جو طراد: هذا ما ينتظر الجمهور في "لعبة حب"
ركود وشلل... اقتصاد لبنان بلا استثمار
بالرصاص! مقتل "تيكتوكر" شهيرة في بغداد
السعودية خارج أولمبياد باريس 2024
ليفربول يحسم ملف خليفة كلوب
نجوم إنجلترا يتعاطون "المخدرات" وسط المباريات؟
تعثر أكثر من مرة وكاد يقع... بايدن يقترح حلاً يُبعده عن الإحراج
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa