08/08/2024 03:16PM
كشافة المهدي، التي تحيل الى ثقافة السلاح، في المفاهيم التربوية، تماما كمناهج توجه نحو الخامنئي في ايران التابعة لحزب الله، يتعاظم اثرها وقت الحروب. ومع ظهور شهداء في صفوف حزب الله كالشهيد ياسين الذي يبلغ من العمر 18 عاماً وهو اصغر شهيد، في سياق اجتماعي متقبل لمفهوم الشهادة، اظهر بعض الأهالي، ذعراً. سبب هذا الذعر اما من تجنيد أطفال جدد من سياقات اجتماعية يحضر فيها كشاف المهدي، الذي كتبت فيه “العربية”، موقع “درج” وموقع جنوبية وموقعنا، لاسباب اقتصادية بظل الازمة الاقتصادية او أسباب دينية باعتبار انه ينبت في بيئات مسلمة فيمكن خرق المسلمين من الباب “الايمان” والإسلام، في ظل الخلط بالمفاهيم. هكذا وجدت صيدا نفسها منذ أسبوع غارفة في ملصقات (مجهولة الرسام حماية لحياته ) تنتقد “كشافة المهدي”. وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لملصقات تم تعليقها على جدران وأعمدة وأشجار في مدينة صيدا، وتضمنت المنشورات رسماً كاريكاتيرياً ينتقد تجنيد الأطفال من قبل حزب الله ضمن “كشافة المهدي”. هذا الرسم، يصور شخصياً على علبة لعبة متفجرة، بعنوان: كشافة المهدي. وهو رسم معبر، متناقض، فكيف يصبح الطفل ارهابياً، وقادر على التفجير لو لم يتلقى ثقافة التفجير وإمكانية القتل.
شارك هذا الخبر
مجلس التعاون الخليجي يرحّب بقرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية :خطوة لتعزيز السيادة والاستقرار
الزين: الاتفاقية تمسّ بسيادة لبنان والاعتراض ليس على تكليف الجيش
مكي ينفي الشائعات: لم أضع استقالتي بعهدة بري
إهدن تحتضن نهائيات الموسم الثاني لـ "مايك سبور بادل ليغ"
حاصباني: ورقة براك تعطي ضمانات ذاتية
دويهي: الدولة تنتصر على منطق الدويلة
شهيد على طريق الزهراني
أمن الدولة تضبط مواد غذائية فاسدة في طرابلس
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa