12:54PM
اتصل النائب أسعد درغام الذي يتردد على قائد الجيش، بمكتب القائد ، طالبًا موعداً لوفد التيار ، موفدًا من رئيس التيار
وكما هو معمول به ، سأل المكتب عن أسماء الوفد ، فجاء الجواب انه مؤلف من النائبين أدغار طرابلس واسعد درغام ومن الدكتور ناجي حايك ومارتين كتيلي.
تم تحديد الموعد الخميس 31 تشرين الأول ، وقيل لهم " الوفد مرحَّب به لكن مارتين كتيلي غير مرحب بها وهي التي وصفت قائد الجيش في آخر مقابلة تلفزيونية لها بأنه " خائن وفاسد" .
بعدما تبلَّغ درغام بالجواب تلقى تعليمات من رئيس التيار بإلغاء الموعد . قام درغام بتنفيذ التعليمات لكنه طلب موعدًا بصفته الشخصية .
التيار ألغى الموعد لكن درغام سرَّب أن قائد الجيش هو الذي رفض استقبالهم ، علمًا أن موعدهم كان الخميس 31 تشرين الأول، فكيف يكون رفض استقبالهم وهو الذي حدد لهم موعدًا .
مصادر متابعة لهذا الملف سألت : حين يكون في عداد الوفد شخص يتهم قائد الجيش بالخيانة والفساد ، كيف يوافق قائد الجيش على استقباله؟ أليس أجدر بهذا الشخص ، إذا كان واثقًا من اتهاماته أن يقدِّم إخبارًا في حق قائد الجيش ويلتقيان في المحكمة العسكرية بدل الالتقاء في مكتب القائد؟
شارك هذا الخبر
شهداء وجرحى جراء الغارات على ارزي
سلسلة غارات إسرائيلية على خربة سلم
طيران الشرق الأوسط ينشر جدول رحلاته من والى بيروت
عن المعاناة في قصور العدل… "كل شي مقطوع"
إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش هاجم مستودعات أسلحة ومقار يستخدمها حزب الله في سوريا
قرار لوزير المالية...اليكم ما جاء فيه
بصلية صاروخية...حزب الله يستهدف تجمعا لقوات العدو في مستعمرة يفتاح
ننتظر نتائج اتصالات هوكستين...ميقاتي: التصعيد الإسرائيلي المستمر والتهديدات لا تبعث على التفاؤل
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa