23/02/2025 06:45AM
كتب يوسف دياب في الشرق الاوسط:
يشكّل الإصلاح الإداري في الوزارات والمؤسسات العامة، بلبنان، أحد أبرز التحديات التي تواجهها حكومة نواف سلام، حكومة عهد الرئيس جوزيف عون الأولى، لا سيما في ما يتعلق بملء الشغور في المناصب العليا، أي بالفئة الأولى، بحيث يحتاج التعيين فيها إلى توافق سياسي واسع؛ لكون مراسيمها تصدر بأغلبية ثلثي أعضاء الحكومة.
ويبلغ عدد مراكز الفئة الأولى الشاغرة حتى الآن 47، مُقسَّمة مناصفة بين المسلمين والمسيحيين، وفق ما ينصّ عليه «اتفاق الطائف».
أما في الفئتين الثانية والثالثة، أي في صفوف الموظفين الذين الذي يسيّرون عمل إدارات الدولة، فتُشير الإحصاءات إلى أن «هناك نحو 270 مركزاً شاغراً من أصل 600 مركز».
كذلك هناك أهميّة مماثلة تكمن في تعيينات السلطة القضائية التي باتت شبه معطَّلة.
شارك هذا الخبر
تأجيل التصويت على التمديد لليونيفيل
نتنياهو: بدأ الأمر في غزة وسينتهي في غزة
طيران أميركي يحطّ في مطارات الشمال والجنوب والبقاع؟
اقتراحات عدة لقانون الانتخاب أمام اللجنة الفرعية والنقاش يدور في حلقة مفرغة
واشنطن تثبت معادلة "خطوة مقابل خطوة" بين لبنان وإسرائيل
برّاك في الجنوب اليوم للاطلاع على ما يمكن أن تُقام فيه منطقة ترامب الاقتصادية
مورغان اورتيغوس حلوة بس وقحة! اميل رحمة يشبّه قضية رياضة سلامة لقضية سمير جعجع
زيلينسكي: محادثات محتملة مع بوتين بدعم من تركيا ودول خليجية وأوروبية
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa