18/07/2025 02:48PM
صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي:
نفذت وحدات من الجيش تؤازر كلًّا منها دورية من مديرية المخابرات عمليات دهم في مناطق: جبولة ومشاريع القاع - بعلبك، الكورة، العامرية- عكار، عيحا – راشيا، زحلة، وأوقفت 63 سوريًّا لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية، وضبطت كمية كبيرة من المخدرات.
كما أوقفت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات في منطقة الميناء – طرابلس المواطن (م.ل.) و7 فلسطينيين، لحيازتهم سلاحًا حربيًّا وكمية من حشيشة الكيف.
كذلك أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة طبرجا – كسروان السوريَّين (ي.خ.) و(س.س.) لاتجارهما بالمخدرات، وضبطت في حوزتهما كمية منها.
سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
شارك هذا الخبر
سلام: الدولة ملتزمة بموجب هذا المشروع بدورها كاملاً في رسملة مصرف لبنان سنداً للمادة 113 من قانون النقد والتسليف ولن ندعي الكمال في المشروع لكننا نؤكد اننا عملنا ليأتي في أفضل صورة ممكنة من ضمن الموارد المتوافرة
سلام: هذا المشروع ليس مجرد تشريع مالي بل هو ايضاَ خيار سياسي وأخلاقي: خياره الإنصاف خياره حماية الناس بدل الامتيازات خياره الاعتراف بالواقع بدل إنكاره وتفعيل المساءلة والمحاسبة بغياب أي قانون يحمي الناس، تذوب الودائع حتى تختفي كلّياً
سلام: المشروع يضع خارطة طريق واضحة للخروج من هذه الازمة التي طال امدها كثيراً وقد حان الوقت لوضع حدٍ لها ولبدء استعادة الناس لحقوقهم ولاقتصادنا ان ينمو ويزدهر
سلام: قد لا يكون مشروع القانون هذا مثالياً وقد لا يحقق تطلعات الجميع لكنّه خطوة واقعية ومنصفة على طريق استعادة الحقوق ووقف الانهيار وإعادة العافية الى القطاع المصرفي وتحفيذ النموّ
سلام: للمرة الأولى يُدخل القانون مبدأ المسائلة عن الأرباح غير العادية في صلب الحل عبر آليات استردادٍ على شكل غرامات موجّهة تطال الفئات التي استفادت من الأزمة على حساب المودعين العاديين
سلام: المودعون المتوسّطون والكبار فسيحصلون على 100,000 دولار، تماماً كصغار المودعين وعلى سندات قابلة للتداول بقيمة رصيد وديعتهم دون أي اقتطاع من أصلها تُسدَّد وفق جدول زمني واضح
سلام: المودعون الّذين تقلّ قيمة ودائعهم عن 100,000 دولار سيحصلون على هذا المبلغ كاملاً وخلال أربع سنوات وهؤلاء يمثّلون 85% من المودعين
سلام: هذا المشروع لا يأتي كإجراء تقني معزول بل كتحوّل في المقاربة من التهرب من المسؤولية الى تحمّلها ومن إنكار الخسائر وتركها تصيب بالدرجة الأولى الفئات الأكثر ضعفاً إلى الاعتراف بها والتعامل معها ضمن مسار واقعيّ قابل للتنفيذ
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa