05/09/2025 02:51PM
قبل جلسة الحكومة في قصر بعبدا والتي ينتظرها الجميع على اعتبار أنّ الجيش اللبناني سيقدم خطته لحصر السلاح سيما سلاح حزب الله، بدت الأجواء ضبابية لكنها مضبوطة سيما على خط الشارع وما قد يشهده من تحركات معارضة للقرار إن صدر في بيئة الثنائي الشيعي.
وفي التفاصيل، قال وزير العمل محمد حيدر، رداً على سؤال الصحافة عن مضمون الخطة، قال: "بعد شوي بتعرفوا".
أمّا الوزير فادي مكي فأجاب عن سؤال حول بقائه حتى نهاية الجلسة: "هلّأ منشوف".
ومن جهته، قال وزير الداخلية أحمد الحجار "إنشالله ما بيصير إلّا خير بالشارع وبغير الشارع، أما بالنسبة للجلسة فنحن بانتظار ما سيقدّمه الجيش".
كما شدد وزير الاتصالات شارل الحاج على أنّ "على الجميع التحلّي بالمسؤولية تجاه لبنان وتجاه التاريخ".
شارك هذا الخبر
حملة توعية لقوى الأمن الداخلي في طرابلس حول خطر إطلاق النار
الكرملين يحض أوكرانيا على اتخاذ قرار شجاع بشأن دونباس لإنهاء الحرب
إسرائيل واليونان وقبرص يوقعون خطة تعاون عسكري ثلاثية
خريس من برج رحال: الانقسام الداخلي هو الخطر الأكبر على لبنان
واشنطن: نائب الرئيس يحذر من "تغلغل الإسلام السياسي" في أوروبا
واشنطن: نائب الرئيس يحذر من "تغلغل الإسلام السياسي" في أوروبا
سوريا: محافظ طرطوس يتهم غزال غزال باستغلال مشاعر الأهالي لزرع الفوضى
الجيش الإسرائيلي ينسحب من قباطية في الضفة الغربية
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa