09/09/2025 09:49AM
تستنكر جمعية "قل لا للعنف" بشدّة التهديدات التي طالت الإعلامي وليد عبود، معتبرةً أنّ ما جرى ليس مجرّد استهداف شخصي، بل اعتداء مباشر على حرية الصحافة والرأي والتعبير، وعلى الجسم الإعلامي بأسره في لبنان.
فالتهديد بالقتل لا يمكن قراءته كرسالة عابرة، بل هو خطوة خطيرة لإسكات الإعلاميين وترهيبهم، ما يحمّل السلطات مسؤولية واضحة في التحرّك الفوري لكشف المتورّطين ومحاسبتهم.
وأكّدت الناشطة شيرين خالد، باسم الجمعية، أنّ محاولة تكميم الأفواه وترهيب الأقلام لن يُسمح بفرضها كأمر واقع، لأنّ حرية الكلمة هي الركيزة الأساسية لبقاء لبنان ونظامه الديمقراطي. ومن هنا، تدعو الجمعية جميع الزملاء في المؤسسات الإعلامية إلى توحيد الموقف ورفع الصوت رفضاً لثقافة التهديد والإرهاب، وتأكيداً على التضامن مع وليد عبود وكل إعلامي يتعرض لمثل هذه الممارسات.
كل الدعم للزميل عبود ولكل صوتٍ حرّ يواجه محاولات القمع بجرأة ومسؤولية، فالكلمة ستبقى أقوى من أي تهديد أو سلاح.
شارك هذا الخبر
ميغان ماركل تعود للتمثيل
السفارة الأميركية في بيروت: سنستخدم كل الوسائل لمنع "حزب الله" من تهديد لبنان والمنطقة
«عالمان، أمنية واحدة» ينطلق عالميًا على برايم فيديو… وأول تجربة تأليف لهاندا أرتشيل
وفاة والد الفنان محمد رمضان
ينقلان المخدّرات من البقاع... وشعبة المعلومات توقفهما
ارتفاع طفيف بأسعار المحروقات مع صدور الجدول
خبراء يحذّرون من “الشيخوخة البرمجية” كسبب خفي لتباطؤ اللابتوبات بعد عامين
غوغل تطلق TPU “Ironwood” الأسرع بأربعة أضعاف وتستعد لمنافسة نفيديا بقوة
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa