08:37AM
وأورد المؤلف أن أميري ويلز، ويليام وكيت، أصبحا أكثر ميلاً إلى التدين خلال تلك الفترة؛ إذ بدأ ويليام—الذي لم يُعرف بانتظامه الديني سابقًا—يواظب على حضور الكنيسة بسرّية أكبر.
وكانت كيت قد خضعت للعلاج الكيميائي وأعلنت في كانون الثاني الماضي تعافيها، مؤكدة تركيزها على استعادة العافية والعودة إلى مهامها الرسمية. أما الملك تشارلز فأوضح في أيلول الماضي أنه «ليس بحالة سيئة» في مواجهة المرض، بينما وصف ويليام تقدّم العلاج بأنه «يسير في الطريق الصحيح، وكلها أخبار جيدة».
وأشار ويليام في تصريحات سابقة إلى الأثر العميق للتشخيص على العائلة قائلاً: قد يظن المرء أنه محصّن، لكن عند وقوع الأمر يصبح الدخول إلى «أماكن صعبة جدًا» أمرًا لا مفر منه. وبعد تجاوز العائلة هذه الأزمة، قررت الانتقال إلى Forest Lodge في Windsor Great Park لفتح صفحة جديدة بعيدًا عن الذكريات المؤلمة، وفق مصدر لموقع US Sun، الذي رأى في الخطوة فرصة لبداية مختلفة وترك بعض الذكريات غير السعيدة خلفهم.
يُلخّص هذا العام القاسي أثر المرض على خطط ويليام الشخصية والملكية، لكنه يكشف أيضًا تماسك الأسرة الملكية وتوجّهها نحو الإيمان والدعم المتبادل للحفاظ على توازن حياتهم رغم ضغوط المسؤوليات والأضواء.
شارك هذا الخبر
نصار يحسم: حصر السلاح بيد الدولة خيار وطني لا طلب خارجي
ميشال عون يحسم الجدل: أنا من قرّر فصلهم… وخانوا التيار
سلسلة لقاءات لوزير الداخلية في مكتبه
بالصورة: حريق كبير في المطلة
العثور على مواد متفجّرة إسرائيلية في منازل مدمّرة بحولا
الجيش يشارك في إخماد حريق في هذه المنطقة
"الريجي" تُنهي شراء المحاصيل بسلاسة رغم العدوان
فياض: لا تطبيع ولا استسلام… لبنان متمسّك بسيادته
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa