01/10/2019 03:19PM
أمام التحدّيات الكبيرة التي تعصف بالدولة اللبنانية من كلّ حدب وصوب، وأمام فشل الحكومة اللبنانية في مقاربة الأزمات بحلول جذرية، تُطرح أكثر من علامة استفهام عن جدّية المسؤولين اللبنانيين في النّظر إلى واقع الحال بعين مسؤولة.
ومع استمرار الحكومة في الدوران عند النقاط نفسها عبر نقاشات مُكرّرة لموازنة تقليدية لا تفي بالغرض المطلوب، خرق موقف "القوّات اللبنانيّة" جدار الركود الرّسمي، مع إشتراطها بتّ وتنفيذ إصلاحات جذريّة للاستمرار بحضور جلسات مناقشة الموازنة.
التّحذير القوّاتي بشبه المقاطعة الحكومية، يضع الإصبع على جرح التّراخي والتّخاذل والفشل بالارتقاء إلى مستوى المسؤوليات المطلوبة. فهل تنجح "القوّات" في حثّ المسؤولين والأفرقاء على سلوك المسار الانقاذي، أو سيبقى صوتها يصدح وحيداً في غابة المتخاذلين والمتواطئين فوق أوجاع الناس؟
شارك هذا الخبر
خشبة المسرح تجمع جورج خبّاز وعادل كرم
دراسة تفجّر مفاجأة: الوجبات السريعة تهدّد ذاكرة المراهقين
"أخطر من كورونا"... هل يتفشى إنفلونزا الطيور بين البشر؟
بعد الفيضانات والتغير المناخي... خبراء يحذّرون: توقعوا الأسوأ
جرحى من "اليونيفيل" في الجنوب... ماذا حصل معهم؟
من نوع هامر... حزب الله يستهدف آلية اسرائيلية
لطالما أثارت الجدل... مسلسل يروي قصة بريجيت ماكرون التي تزوجت تلميذها
اعتداء على رئيس بلدية... إليكم التفاصيل
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa