16/01/2020 09:00AM
رفض "إعلاميون من أجل الحرية" في بيان، "الاعتداء السافر على إعلاميين ومصورين صحافيين على يد القوى الأمنية أمام ثكنة الحلو أمس، وقد شاهد الرأي العام بالصوت والصورة، الانتهاكات في حق إعلاميين عرفوا عن هويتهم ببطاقاتهم الرسمية، وعلى الرغم من ذلك تعرضوا للضرب"، سائلا وزارة الداخلية وقيادة قوى الأمن الداخلي، "ما هي الأوامر المعطاة للقوى الأمنية كي تتصرف على هذا النحو؟".
وأكد البيان "إدانة ما حصل"، موجها التحية إلى الزملاء المعتدى عليهم، والمصور نبيل اسماعيل، مصور الـ "أم تي في" جوزيف نقولا، المصور عصام عبدالله "رويترز"، المصور شادي العقدة تلفزيون "الجديد"، المراسل طارق حسين ابو زينب قناة "24 سعودي"، ومصوري تلفزيون "الجديد" خالد النعيمي زكريا الخطيب وسمير العقدة.
كما حيا مراسل تلفزيون "الجديد" حسان الرفاعي، والاعلامي رامز القاضي "الذي منع من تأدية مهمته، ومراسلة تلفزيون الـ"أم تي في" جويس عقيقي والمصور مروان طحطح.
كذلك استنكر "في إطار الدفاع عن الحريات، استدعاء الإعلامية ميرنا رضوان قبل ظهر اليوم، الى المباحث الجنائية"، معتبرا أن "أي مس بحرية التعبير تطاول الجسم الإعلامي بكامله".
شارك هذا الخبر
الأرقام مرعبة حقاً... حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي على غزة
تل أبيب تستأنف إسقاط المساعدات وتفتح ممرات آمنة في غزة
وزير الإعلام: خسارة زياد لا تعوض
الإمارات تُكثف دعمها لغزة: استئناف فوري للإسقاط الجوي للمساعدات
سلسلة لقاءات لوزير الداخلية
جعجع عن رحيل زياد الرحباني: لبنان خسر فنانًا إستثنائياً
الوضع الإنساني حرج جداً في غزة
فوز رائع: ميلان يهزم ليفربول
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa