13/02/2020 06:48AM
تحل يوم غد الذكرى الخامسة عشرة لاغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق رفيق الحريري، لتكرس القطيعة بين «تيار المستقبل» ورئاسة الجمهورية، فيما يُتوقع أن تشكّل المناسبة مدخلاً لإعادة ترميم العلاقة بين الحلفاء السابقين، أي ما كان يعرف بفريق «14 آذار».
ومع توجّه الأنظار لمواقف رئيس الحكومة السابق سعد الحريري في ذكرى اغتيال والده، في خطاب وصف بالمفصلي، اتخذ «المستقبل» قرارا بعدم دعوة رئيس الجمهورية ميشال عون للمناسبة واستثناء «التيار الوطني الحر» برئيسه وكافة مسؤوليه.
وقالت مصادر «المستقبل» لـ«الشرق الأوسط»: «أضيف التيار الوطني الحر إلى لائحة الأطراف غير المرغوب فيها في هذه المناسبة، على غرار (حزب الله)، بعدما انقلب العهد على التسوية السياسية».
جاء ذلك في الوقت الذي طرحت فيه أسئلة حول كلام رئيس كتلة «حزب الله» النائب محمد رعد، خلال مناقشة البيان الوزاري، الذي قال فيه: «هذه الحكومة لا تشبهنا وارتضيناها لتسهيل تشكيلها»، وهو ما رأى فيه عدد من النواب أنه أراد توجيه رسالة بأن «حزب الله» يتبرأ من الحكومة، في رد منه على المواقف العربية والدولية التي تعاملت مع الحكومة على أنها تابعة للحزب.
المصدر : الشرق الأوسط
شارك هذا الخبر
هذا ما فعله بونو في المغرب!
انفصال كريم محمود عبد العزيز عن زوجته بعد 14 عاماً
إسرائيل وواشنطن تدعمان الإغاثة في جنوب سوريا
الخنافس تجتاح بريطانيا...أكبر موجة منذ غزو 1976
التطورات في سوريا على طاولة اللقاء الديمقراطي
إسرائيل تبحث إنزال مساعدات جوياً إلى غزة
أبي المنى: أوقفوا النار في السويداء والتهدئة أولاً
تدابير سير في طرابلس بهذا التاريخ
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa