14/02/2020 06:03AM
لم تكن زيارة السفير السعودي وليد البخاري إلى بيت الوسط، أمس، سياسية. الذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري هي السبب المباشر للزيارة. مع ذلك، يصعب عزلها عن السياسة، فهي تأتي في سياق الحرارة التي عادت إلى العلاقة بين الرياض وسعد الحريري. وهي يفترض أن تستكمل بزيارة يقوم بها الأخير للسعودية، بعد 14 شباط، بدأ التحضير لها عبر أخذ عدد من المواعيد.
عودة الحرارة إلى العلاقة تعود إلى أمرين: تيقن السعودية بأن لا زعيم لدى السنة غير الحريري، وإثبات محمد بن سلمان لصحة نظرته إلى الحكومة الماضية بوصفها حكومة حزب الله، وإثباته بأن الشراكة معه كانت خطأ، وهو ما يبدو ان الحريري صار مقتنعاً به أيضاً. وبهذا المعنى، فإن السعودية لا مشكلة لديها مع الحكومة الحالية، وتعتبرها أفضل من السابقة لعدم ضمّها وزراء من الحزب.
المصدر : الأخبار
شارك هذا الخبر
استهداف منطقة البطيشية بين علما الشعب والضهيرة
زيلينسكي يقترح جولة جديدة من المحادثات مع موسكو: مستعد للقاء بوتين شخصياً
عبد المسيح: شو عملت الحكومة السورية لتحمي مسيحييها من الإرهابيين القتلة؟
بيان هام لمؤسسة "القرض الحسن".. ماذا تضمن؟
أرسلان: للتحرّك والضغط لتأمين ممار آمنة لشحنات الأدوية والغذاء في السويداء
رئيس ديوان المحاسبة يشكر الرئيس سلام والمعنيين على كشف ملابسات سرقة المبنى
بهاء الحريري: مبروك للأنصار صاحب السجل الحافل
وزير الإعلام السوري: اتفاق السويداء فرصة للحوار وتنفيذ بنوده سيكون على مراحل
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa