17/07/2019 03:51PM
كشفت جلسات الموازنة في الهيئة العامة لمجلس النواب عمق الأزمة التي تعيشها البلاد والإنقلاب في المعايير الصحيحة للعمل السياسي والمؤسساتي قبل أن نصل إلى الموازنة.
تغطية التقصير كي لا نقول الفشل في تضمين الموازنة بنوداً إصلاحية نابعة من خلال استهداف النواب المعارضين للموازنة وخاصة أعضاء تكتل "الجمهورية القوية" لا تعفي الكتل الأخرى من مسؤولية إضاعة الوقت والجهد لأكثر من خمسين جلسة وزارية وللجنة المال كانت غير منتجة.
تكتل "الجمهورية القوية" يعارض على مضض، والكتل الأخرى توافق على مضض
تكتل "الجمهورية القوية" يعارض على مضض، والكتل الأخرى توافق على مضض، مداخلات نواب "الجمهورية القوية" طرحت المآخذ والمخاوف والمخاطر وسلسلة من الإقتراحات من شأن الأخذ بها قلب الصورة القاتمة رأساً على عقب، ليأتي الجواب أن موازنة العام المقبل ستحمل حلولاُ جذرية، فلماذا التأجيل وما هي الضمانة لاتخاذ إجراءات كان يجب اتخاذها في موازنة العام الماضي وما قبل قبل.
لم يتردد تكتل "الجمهورية القوية" في اتخاذ الموقف المنسجم مع حس المسؤولية رغم تعرّضه لإطلاق نار سياسي وقنابل دخانية للتعمية على تقصير الآخرين وازدواجيتهم في رجم الموازنة ثم التصويت لصالحها ضاربين عرض الحائط بما تبقّى من مصداقيتهم.
المصدر : السياسة
شارك هذا الخبر
عطل طارئ على الأنظمة الإلكترونية في "المالية"!
في هذه الحالة... تناول البطيخ قد يكون مميتًا
الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر
أسعار النفط تذوق طعم الاستقرار
حماس تبدي استعدادها لإلقاء السلاح في هذه الحالة!
الجيش الإسرائيلي يعلن شن هجوم على منطقة بعلبك
بالصور والفيديو: غارة على دورس - بعلبك وتضرر صهريج
لاعبو تشلسي يقفون إلى جانب بوكيتينو
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa