21/08/2019 10:41AM
أكّد رئيس حزب "التوحيد العربي" الوزير السابق وئام وهب إن "لا أحد ينتصر على الدمّ، لارئيس حزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ورئسي حزب الديموقراطي اللبناني طلال إرسلان، ولا خاسر أو رابح من حادثة قبرشمون".
وأضاف وهاب في حديث للـ"أل بي سي": "المشكل إنّ صح أنّ هناك محاولة لتطويق جنبلاط فهي بدأت من حلفائه عندما تركهم رئيس الحكومة سعد الحريري بسبب التسوية، وليس صحيحاً أنّ سوريا حاولت محاصرة جنبلاط وأنا حليف لها ولست معنياً بهذا الحديث".
وأشار إلى أن "التسوية في البلد جعلت جنبلاط على هامش ما يحصل والاشكال قبل الباساتين كان بين جنبلاط والحريري، والمشكلة في التسوية وليست مع إرسلان"، مؤكداً أنه "لا يزال هناك التزاماً من حلفاءنا حول تقسيم التعييات ثلث بثلث".
وتابع: "حزب الله" لم يكن جزءاً من المعركة، ومن الطبيعي ان يتضامن مع حلفائه لكنّه كان ضد تعطيل الحكومة وأتوا لي 4 مرات وطلبوا مني المساعدة في عدم تعطيل الحكومة وتفجيرها عبر التصويت".
من جهة أخرى، شدد وهاب على أن "لا قرار أميركياً بإعادة الانقسام في البلد".
شارك هذا الخبر
القوات المسلحة اليمنية تعلن تنفيذ 3 عمليات.. وهذه تفاصيلها!
باسيل: حزب الله لا يحترم إرادة المكون المسيحي!
مطلوب خطير يقع في قبضة الجيش!
رفض إيراني لمذكرة توقيف أرجنتينية بحق وزير الداخلية!
في قرية مصرية.. أقباط يتعرضون للاعتداء وحرق المنازل
بسبب تأييده احتجاجات "مهسا أميني".. الحكم على مغني الراب توماج صالحي بالإعدام!
بايدن: التزامي تجاه إسرائيل لا يتزعزع
الطيران الحربي الاسرائيلي شنّ غارات جوية بالصواريخ استهدفت مرتفعات جبل الريحان
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa