07/12/2019 06:06AM
هل يُمكِن القول إن رئيس الحكومة «المُحتمل» سمير الخطيب، الذي تمّ الاتفاق عليه بشكل أولي بين القوى السياسية الرئيسية، باتَ قاب قوسين من خسارة اللقب؟ إن المدة الزمنية التي فصلت الدعوة إلى الاستشارات النيابية الملزمة عن موعدها نهار الاثنين بدت مدجّجة بالكثير من المطبّات. فقبل يومين من الاستشارات، بدأت الطريق تُقفل أمام الخطيب في الشارع الذي لا يرى فيه خياراً يتلاءم مع المنتفضين ومطالبهم. لكن الأهم من ذلك أن الخطيب، بمعزل عن التأييد «الملغوم» له من قبل الرئيس سعد الحريري، لم يحظَ حتى الآن بأي غطاء علني داخل طائفته. وتقول المعلومات إن دار الفتوى لم تحدد له موعداً، عدا عن أنها لم تعلن بياناً واضحاً في شأن تكليفه.
المصدر : الأخبار
شارك هذا الخبر
شاب جثة وسلاح قربه... ماذا حصل في الزرارية؟
ترحيل اللّاجئين من بريطانيا إلى رواندا... إليكم آخر التطورات
العربية: إسرائيل استهدفت مهندسًا بوحدات الدفاع الجوي لحزب الله بغارة على بلدة عدلون ويُدعى “أبو علي”
إسرائيل تكثف قصف شواطئ رفح
٢٠٠ يوم على الحرب.. ضحايا بلا جلود وسرقة أعضاء وحصيلة مؤلمة!
بعد عامين من الاقفال... بالصور: نافعة جونية تفتح أبوابها
إسرائيل تخطط لاجتياح رفح: نقل للنازحين ومدة العملية حُددت
بو حبيب يكلف القائم بالأعمال في باريس متابعة ملفات ميقاتي
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa