21/02/2020 11:37AM
مشهد شارع الحمرا يوم أمس، أعاد الى الأذهان أيام الحرب الأهلية. فالإشكال الذي وقع أمام مصرف لبنان بين مناصري الحزب التقدمي الإشتراكي ومناصري التيار الوطني الحر كاد أن يتسبب بحرب طائفية.
وفي هذا السياق حاول موقع "السياسة" الإستفسار عن ما حدث، والأسباب الكامنة وراء ردة الفعل التي صدرت عن أنصار الإشتراكي بوجه أنصار التيار المعتصمين أمام المصرف المركزي. وقد علم الموقع أن تصرف الحزب الإشتراكي غير مبرر، ولا يمكن وضعه الا في إطار محاولة رئيس الحزب وليد جنبلاط لدعم حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بصورة غير مباشرة، وبالتالي الإضرار بالمودعين.
وذلك لعدة أسباب، أولها ملفات فساد على عدد من وزراء الحزب الإشتراكي ونوابه، وثانيها ورود اسمائهم على لوائح العقوبات الاميركية. أما السبب الأبرز فهو ثبوت وجود تحويلات مالية أجراها جنبلاط وثلاثة من نوابه، بحسب ما علم موقع "السياسة".
المصدر : السياسة
شارك هذا الخبر
8 أسرار لشحن هاتفك الذكي بسرعة فائقة!
فرص استثنائية بانتظار الجدي.. إليكم توقعات الأبراج
حزن عميق يُخيّم على حانين: البلدة التي دُمّرت مرّتين
بيان من نقابة المعلمين.. وتعديلات جديدة بدءًا من العام الدراسي المقبل!
الإستحقاق في "نفق الاستخفاف".. و"الخماسية" في مواجهة "الأحادية"؟!
"التمديد" يُثير المخاوف: موظفو البلديات في أسوأ وضع تاريخياً!
العين على ملف النزوح: هل تنجح الخطة السحرية؟
الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو لاجتياح رفح
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa