05/04/2020 05:08PM
كتبت مارينا عندس:
"لطالما كان التواضع خياراً باستطاعتنا أن نكتسبَهُ من ربّنا. لكنّ اليوم، من يتوقع أن يصبح التّواضع قدراً لا مفرّ منه؟
في زمن كورونا، التزم اللبنانيون منازلهم وأصرّوا على ألا تغيب طقوس أحد الشعانين عن أطفالهم.
اكتفت الأم بتزيين شمعة ابنتها بأوراق الزيتون، وبإحضار بدلة الصّبيّ القديمة من خزانته، لتنير شمعة كورونا قلوب الجميع.
صحيحٌ أنّها المرة الاولى منذ أكثر من ألفَي عام، لن يتمكّن آلاف المسيحيين من المشاركة بمسيرة أو دورة أحد الشعانين التقليدية السنوية الموافقة اليوم الأحد، لكنّ العيد هذه السنة بقي "محجوراً" معنا، في ايماننا وفي قلوبنا.
شمعةُ 2020، كانت "من حواضر البيت"، بنورها غذَت قلوبنا بالمحبة والايمان، بنورها أنارت منازلنا في زمن كورونا".
شارك هذا الخبر
طائرة مسيرة معادية استهدفت بلدة عيتا الشعب
العالم الهولندي يبتعد عن الزلازل ويحذّر من مشروع لتعتيم الشمس!
ماغي بو غصن وعمار شلق معًا في مسلسل جديد؟
إطلاق صاروخين من جنوب لبنان باتجاه موقع إسرائيلي في محيط مستوطنة سعسع في الجليل الأعلى
من هي "سيرين" التي خطفت الأنظار في مسلسل "لعبة حب"؟
تجنّبوا هذا الاوتوستراد: انزلاق شاحنة كبيرة بسبب المازوت
متى سيُعرض فيلم سيلين ديون الوثائقي؟
حوادث السير: قتيلان خلال 24 ساعة
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa