07/04/2020 06:06AM
علمت جريدة الأخبار أنّ الاجتماع بين وزير الاتصالات والوزير السابق حسين الحاج حسن لم يكن ايجابياً.
فوزير الاتصالات «لم يكن واضحاً في طرح الملفّ»، وهو ما أجّج الشكوك في وجود «ضغوط خارجية» تُمارس عليه للسير بالتمديد. حججه هي نفسها: عدم القدرة على استعادة الإدارة في ظلّ أزمة «كورونا»، ووجود رواتب وتحويلات يجب أن تتمّ. فأداة الضغط الجديدة حالياً هي باستغلال حاجات الموظفين والموردين إلى السيولة، علماً بأنّه بحسب خبراء اتصالات «تستطيع الشركتين، أو وزارة الاتصالات، أن تُراسل مصرفَي عودة (تتعامل معه «ميك 2») وفرنسا بنك (تتعامل معه «ميك 1»)، وتطلب في ظلّ الظروف الاستثنائية صرف المبالغ اللازمة. معروفٌ أين ستذهب هذه الأموال، كما أنّ هذا الإجراء عُمل به سابقاً حين كان ينتهي عقد الإدارة ويتأخّر التمديد».
المصدر : الاخبار
شارك هذا الخبر
بو صعب من عين التينة: مجلس النواب الحالي قد لا ينتخب رئيسًا!
غالانت يطلع بلينكن على أحدث مستجدات عملية رفح
نقابة محامي الشمال ترفع الحصانة عن المحامي خالد مرعب!
إعلان هام من هيئة ادارة السير : توفير خدمات جديدة في مركز الدكوانة!
احذروا "الشاورما".. محاضر ضبط بحق مطاعم في الجنوب
"كتلة تجدد" تقرر المشاركة في جلسة الأربعاء: نطالب بعودة آمنة وكريمة للنازحين!
عملية جديدة.. جنود العدو تحت نيران حزب الله!
غضب في أرمينيا: 151 شخصاً قيد الاعتقال بعد احتجاجات على تسليم أراضٍ لأذربيجان
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa