الراعي في عظة الأحد: حتى السبيعينات كانت التعددية والفدرالية والمركزية مفردات غريبة عن قاموسنا السياسي والدستوري وحين يصبح تطوير النظام انتزاع الحكم تولد الحرب الاهلية

الراعي في عظة الأحد: حتى السبيعينات كانت التعددية والفدرالية والمركزية مفردات غريبة عن قاموسنا السياسي والدستوري وحين يصبح تطوير النظام انتزاع الحكم تولد الحرب الاهلية

المكاري: هناك اتصالات مع الاجهزة الامنية لرصد كل من يوتّر الاجواء ويهدد السلم الاهلي

أعلن وزير الاعلام في حكومة تصريف الاعمال زياد المكاري أن الوزارة ستبدأ بتكذيب كل خبر زائف وأنه سيكون هناك منصة لذلك.

نصرالله للبنانيين عموما والمسيحيين خصوصاً: هناك شخصيات وزعامات سياسية بمعزل عن خلفياتها من الواضح من خلال سلوكها ومواقفها أنها تدفع البلد باتجاه الانفجار والحرب الاهلية

نصرالله للبنانيين عموما والمسيحيين خصوصاً: هناك شخصيات وزعامات سياسية بمعزل عن خلفياتها من الواضح من خلال سلوكها ومواقفها أنها تدفع البلد باتجاه الانفجار والحرب الاهلية

قائد الجيش: قرارنا واضح بمنع المسّ بالسلم الاهليّ ونريد لشعبنا ان ينعَم بالامن والامان

قائد الجيش: قرارنا واضح بمنع المسّ بالسلم الاهليّ ونريد لشعبنا ان ينعَم بالامن والامان

وقفة في ساحة الشهداء رفضًا للحرب الاهلية

نظمت "رابطة أبناء بيروت" بالتعاون مع جمعية "اليازا" والنادي اللبناني للدراجات النارية، وقفة وطنية في ساحة الشهداء - وسط بيروت بعنوان "ذكريات الحرب الاهلية، تنذكر ما تنعاد"، رفضا واستنكارا لإعادة اللبنانيين إلى الحرب الأهلية والتقسيم، برعاية وحضور محافظ بيروت القاضي مروان عبود، ومشاركة فريق لجنة الخدمات الطبية للاغاثة والإسعاف بإشراف القائد خالد الحلاق، وفرق الدراجين من كل المناطق بإشراف الكابتن فؤاد الصمدي.

اتحادات لجان الاهل تطالب اتحاد المؤسسات التربوية باتخاذ قرار واضح بالتزام التوقيت العالمي

طالبت اتحادات لجان الأهل في المتن، كسروان الفتوح وجبيل وبيروت، هيئات لجان الأهل في لبنان وبالتشاور مع عدد من لجان الاهل في باقي المناطق، اتحاد المؤسسات التربوية ب "اتخاذ قرار سريع واضح بالتزام التوقيت العالمي، لما فيه مصلحة القطاع التربوي والتلامذة".

كيف علّق اتحاد لجان الاهل في المدارس الكاثوليكية بكسروان وجبيل على أضرار العاصفة؟

رأى اتحاد لجان الأهل في المدارس الكاثوليكية في كسروان الفتوح وجبيل في بيان اثر اجتماعه برئاسة رفيق فخري، أن "العواصف الطبيعية، مهما كانت شدتها، يمكن مواجهتها  والحد قدر الإمكان من أضرارها، إذا قامت السلطات المختصة بدورها ومسؤولياتها واتخذت الإجراءات العملية والفنية والتدابير اللازمة، لكن من الواضح أن الدولة اللبنانية بأجهزتها كافة غائبة تماما عن السمع وكأنها غير موجودة ولا حياة لمن تنادي، وقد تركت الناس لمصيرهم يواجهون باللحم الحي ويتكبدون الخسائر في أصعب الأوقات والظروف وهم أصلا غير قادرين على ذلك".