"فرح" لم تُفرح الفقراء: بحث عن الدفء في عزّ البرد

جاء في "نداء الوطن":

على وقع الأزمات الإقتصادية المتتالية التي يعيشها لبنان في مختلف القطاعات، جاءت العاصفة الطبيعية «فرح» لتحمل معها بعضاً من الفرح وبشائر الخير في موسم الشتاء، حيث بدأت تتكلّل أعالي الجبال بالثوب الأبيض، مع تساقط حبّات البرد على المدن والمناطق الساحلية، مصحوبة بالبرق والرعد وغزارة في الأمطار وتدنٍّ في درجات الحرارة بشكل لافت.

لبث الدفء بالعلاقات الثنائية... واشنطن ترسل وفدًا رفيعًا الى الصين

تعتزم الإدارة الأميركيّة إرسال وفد رفيع إلى الصين هو الأوّل منذ الوعد الذي قطعه الشهر الماضي في بالي الرئيسان الصيني شي جينبينغ والأميركي جو بايدن، والمُتمثّل ببثّ الدفء في العلاقات بين بلديهما.

بوشكيان: عودة سفيرَي السعودية والكويت تعيد الدفء الى العلاقات المشتركة

رأى وزير الصناعة جورج بوشكيان أن قرار المملكة العربية السعودية ودولة الكويت بعودة سفرائهما الى بيروت، هو قرار مرحّب به من اللبنانيين، ويحمل الخير، ويعيد الدفء الى العلاقات المشتركة، ويأتي تزامناً مع انطلاقة لبنان ووضعه على سكّة التعافي والنهوض مع توقيع الاتّفاق المبدئي مع صندوق النقد الدولي.

"الدفء" على حساب الطبيعة.. قطع عشوائيّ للأشجار ومحاضر بالعشرات!

كتب رامح حمية في "الاخبار":

أشرقت شمس آذار أخيراً، لكن على مشهد محزن في أحراج السلسلة الغربية لقرى بعلبك- الهرمل.

"هجمة" غير مسبوقة على المقاهي والمكتبات... بحثًا عن الدفء والإنترنت

جاء في "الشرق الاوسط":

يحمل الشقيقان اللبنانيان كارين وهيثم أغراضهما صباح كل يوم، ويتوجهان من منزلهما الكائن في منطقة بشارة الخوري البيروتية إلى أحد المقاهي التي اعتادا الذهاب إليها تارة في منطقة الصيفي (وسط بيروت) وتارة في الأشرفية القريبة منها.

مصر وقطر تسعيان لعودة الدفء إلى علاقاتهما

أبدى وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني سعي بلاده ومصر إلى إعادة تطبيع العلاقات بينهما، بعد انتهاء الأزمة الخليجية.

الدفء والغموض خيارات عطركِ في الشتاء

عطرك جزء لا يتجزأ من طلتك؛ فهو يضفي عليك هالة تعبر عن شخصيتك وحالتك المزاجية في كل مناسبة، ويمنحك طابعًا مؤثرًا فريدًا تتميزين به وحدك، لأن العطر يتباين تأثيره من شخص لآخر، حتى لو كان نفس النوع – ولهذا، فانطباع عطرك هو دومًا حصري.

أوردا أطلقت حملة أمنية الشتاء: لتحقيق أماني المحتاجين ومدهم بالدفء

 أطلق اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية URDA حملة الشتاء لعام 2020/2021، تحت شعار "أمنية الشتاء"، "بدعم من شركاء الإنسانية المحليين والإقليميين والدوليين للوصول إلى المحتاجين في لبنان من كل الجنسيات في مختلف المناطق اللبنانية، وتحقيق أمانيهم ومدهم بالدفء، وتقديم المستلزمات الأساسية للشتاء عليهم، ومنها المواد الغذائية ووسائل التدفئة من وقود ومدافئ فضلا عن الملابس والحرامات والشوادر.