بسبب نقص في الوقود... العتمة تهدد إيران!

أعلنت السلطات الإيرانية عن خطّة لترشيد الكهرباء تنوي البدء بتطبيقها الاثنين في طهران ومحافظات أخرى بسبب نقص في الوقود اللازم لتشغيل المحطات.

الوزير يعترف: هذا ما تسبب بدخول لبنان في العتمة الشاملة

أكّد وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الاعمال الدكتور وليد فياض أنّ "أزمة الكهرباء في لبنان ودخول البلاد في العتمة الشاملة تعود إلى أمرين أساسيين، الأول خارجي ويتمثل في الحصار المفروض والعقوبات الأميركية عبر قانون "قيصر"، ما أدى إلى حرمان لبنان من تعدد الموارد في حصوله على الفيول، وهو ما حدث بعد توقيع اتفاقيات مع مصر والأردن إلا أن قانون "قيصر" منع تنفيذها، والأمر الثاني وهو العامل الداخلي المتمثل في المناكفات السياسية بين الافرقاء".

فضيحة العتمة الشاملة ليست الأولى... ولن تكون الأخيرة

جاء في "أسرار الجمهورية":

قال مدير عام سابق لوزارة دسمة ان فضيحة انقطاع الكهرباء ليست الأولى ولن تكون الأخيرة.

مَن يتحمّل مسؤولية العتمة الشاملة؟

كتب فؤاد بزي في "الأخبار":

يحاول رئيس الحكومة نجيب ميقاتي غسل يديه تماماً من مشهد العتمة الشاملة، وقد وجد فيها فرصة للهجوم على مجلس إدارة مؤسسة كهرباء لبنان والتلميح إلى مسؤولية رئيس المجلس والمدير العام كمال حايك الذي كان في إجازة رسمية.

لبنان يدخل العتمة الشاملة وينتظر وصول شحنات الغاز من مصر

قال وزير الطاقة اللبناني وليد فياض، في مقابلة عبر الهاتف مع قناة "العربية"، إن بلاده تنتظر وصول شحنات الغاز من مصر بحلول 23 آب.

لبنان يغرق في العتمة الشاملة

جاء في "النهار":

طغى خبر غرق لبنان في العتمة الشاملة على كل التطورات وحتى الميدانية منها المتصلة بالمواجهات الجارية في جنوب لبنان رغم تسجيلها تطورات دامية في الساعات الأخيرة.

ازمة حادة في الفيول..إلى العتمة درّ

جاء في “اللواء”:

تواجه البلاد ازمة حادة اليوم اذا لم يتم تأمين الفيول، فتتوقف التغذية عن المرافق العامة كالمطار والمرفأ ومؤسسات المياه والادارات الرسمية وسواها، على خلفية عدم اجتماع مجلس ادارة الكهرباء، بسبب وجود رئيس مجلس الإدارة كمال حايك في عطلة اجازة… وضغوطات تجري لعدم اجتماع المجلس بالاعضاء الموجودين وفقا لترتيبات معينة».

مَن المسؤول عن العتمة في شوارع بيروت؟

جاء في "أسرار اللواء":

تبيَّن أن شركة «سوليدير» سلَّمت الإدارات اللبنانية المعنية كل أعمال الصيانة للطرقات والأنفاق وإنارة الشوارع بموجب محاضر رسمية، وتكون بذلك الظُلمة المهيمنة على شوارع قلب العاصمة من مسؤولية وزارة الأشغال وبلدية بيروت!