"توتير" على أجهزة التلفزيون الذكية قريباً

يخطط "تويتر" لإطلاق تطبيقٍ خاص يعمل على أجهزة التلفزيون الذكية لعرض الفيديوهات الطويلة، وذلك ضمن خطط الشركة لعرض الفيديوهات الطويلة .

استقالة جديدة في توتير!

قدّمت مديرة تنفيذية بارزة في تويتر، المسؤولة عن إدارة السلامة والمحتوى، استقالتها يوم الجمعة الماضي، ولم تُفصِح السيدة إيلا إيروين عن الأسباب التي جعلتها تفعل ذلك.

بعدما أصبحت المصادقة الثنائية مدفوعة في توتير.. ما هي البدائل المجانية؟

أعلنت شركة تويتر أن خطوة الأمان الثانية لتسجيل الدخول إلى تطبيقها من خلال إرسالات نصية تتضمن "كودا" إلى هاتف المستخدم مدفوعة، لكن هذه الخاصية يمكن الحصول عليها من بدائل أخرى مجانية، بحسب صحيفة "الغارديان".

مانشيت "الجمهورية": توتير كهربائي يسبق الحكومة.. الفراغ الرئاسي طويل.. بري لكسر الانسداد بالتوافق

جاء في "الجمهورية": 

فتح الاسبوع الجاري على منخفض ماطر سياسياً، مصحوباً بعواصف تعكيرية لكل الواقع اللبناني، وبسحابة كثيفة من غيوم سوداء تحجب حجم وشكل الاحتمالات والتطورات والسيناريوهات التي تدفعه اليها طبقة سياسية أثبتت بما لا يقبل أدنى شك، انّها تمتلك طاقة انتاجية رهيبة للتوترات وافتعال الاشتباكات، غير متوفرة في أي مكوّن على وجه الكرة الارضية.

مانشيت- توتير يسبق جلسة الحكومة.. الدولار يشتعل .. اللبنانيون يسألون: من يرعى الفلتان؟

كتبت "الجمهورية": 

يشي المسار الإنحداري الذي بدأ يتسارع بشكل خطير في الايام الاخيرة، بأنّ يداً خبيثة تسلّلت من خلف الانسداد السياسي، لتحضير الواقع اللبناني لمنزلقات دراماتيكية وتداعيات لا حصر لها في كلّ مفاصل الحياة اللبنانية، وتكمل الإجهاز على اللبنانيين.

"تحاشيا لتوتير الاجواء".. أبو ناضر يناشد!

دان رئيس مؤسسة "نورج" الدكتور فؤاد ابو ناضر حادث العاقبية، وقال في بيان:"شكل مصرع احد الجنود الايرلنديين من قوات اليونيفيل واصابة ثلاثة اخرين في العاقبية الجنوبية بجروح خطيرة امس، صدمة كبيرة وحزنا عميقا".

اليكم حساب تمام سلام الجديد على "توتير"

أعلن المكتب الاعلامي للرئيس تمام سلام في بيان ، أن "حساب الرئيس تمام سلام على "تويتر" أصبح على الشكل التالي tammamsalaam@ وأن الحساب القديم قد تمت قرصنته وقد أعلمنا تويتر بالموضوع، فيرجى اعتماد الحساب الجديد".

الفراغ يضاعف التجييش الطائفي على الشاشة.. وتحذيرات من «توتير سياسي»

كتبت "الشرق الأوسط": 

رفع الإشكال الذي وقع في محطة «إم تي في» التلفزيونية مساء الخميس، وتيرة المخاوف من «افتعال التوتير السياسي والتجييش الطائفي» في ظل الأزمة السياسية القائمة في البلاد والانقسام العمودي بين المكونات، وسط تضامن مع المحطة التي تعرضت للتكسير، وإصرار على حماية حق التعبير عن الرأي.