جعجع للطلاب: "القوات" مطعمة ضد الفساد

شدّد رئيس حزب القوات اللبنانيّة سمير جعجع خلال مشاركته في السهرة السنوية لمصلحة طلاب القوات اللبنانيّة، على أن حزب القوات “مطعّم” ضد الفساد، وأن الإنتماء إليه ليس بالأمر السهل، لأن” القواتي محصنٌ ضد الفساد، ملتزمٌ لبنان، رافضٌ أي سلاحٍ غير شرعي ومؤمنٌ بدولة قوية”.

جعجع: البلديات القوية خط الدفاع الأول عن الناس.. ومسؤوليتها لا تقل عن العمل النيابي

شدّدت النائب ستريدا جعجع على أن “لبنان يخوض اليوم معركتين متلازمتين: معركة بناء سلطة محلية فعلية عبر الانتخابات البلدية، ومعركة استعادة الدولة عبر فرض السيادة والإصلاح”، مؤكدة أن “القوات اللبنانية” توازي ما بين الإستحقاقين وتعطي كل منهما حقّه كما يجب”.

بالفيديو: جعجع يرقص على أنغام قواتية خارج معراب

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه رئيس حزب القوات اللبنانية، سمير جعجع، وهو يشارك بالرقص على أنغام أناشيد حزبية خلال سهرة أقامها طلاب الحزب مساء أمس.

جعجع: على الحكومة إرسال مشروع قانون الانتظام المالي قبل انتهاء مناقشة قانون إعادة الهيكلة

صدر عن رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، البيان التالي: 

تبدأ اليوم لجنة المال والموازنة مناقشة مشروع قانون اعادة هيكلة المصارف؛ ان تكتل الجمهورية القوية سيدفع بكل قوّته لمناقشة مواد هذا المشروع والتفاهم مع الكتل الأخرى لمحاولة إنهاء مناقشته واقراره في أقرب وقت ممكن.

جعجع يدق ناقوس الخطر: العالم قد يتخلى عن لبنان خلال أشهر

أكّد رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع أن العالم يراقب لبنان عن كثب، سائلاً: “كيف سيثق بنا المجتمع الدولي والمجتمع العربي إذا لم نضبط حدودنا ونثبّت سيادة الدولة؟”، محذراً من أن العالم قد يتخلى عن لبنان خلال أشهر قليلة إذا لم تثبت الدولة فاعليتها.

فارس سعيد يتحدث عن خلافه مع جعجع، وعن ترشحه للانتخابات... وهل خذله منصور البون؟

فارس سعيد يتحدث عن خلافه مع جعجع، وعن ترشحه للانتخابات.

جعجع: إنتقلنا من وضع خطير جداً إلى وضع أكثر إستقراراً

رأى رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، “اننا وصلنا إلى شاطئ الأمان، صحيح أننا لم نتوغّل بعد في أرض الأمان، ولكننا انتقلنا من وضع خطير جداً إلى وضع أكثر استقراراً، رغم أن الطريق ما زال يتطلب جهداً”.

جعجع: لن نسمح بضرب صورة لبنان عبر التراجع عن وقف إطلاق النار

لفت رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع إلى "أننا سمعنا في الأيام الأخيرة تصريحات عدّة لمسؤولين في "حزب الله" يرفضون فيها حل الجناح العسكري والجناح الأمني للحزب، في الوقت الذي كانت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي السابقة، والتي كانت حكومة "حزب الله" بامتياز، هي التي أقرّت وبالإجماع اتفاقية الترتيبات الأمنيّة في تاريخ 22 تشرين الثاني 2024، والتي تنص بشكل واضح على حل وتفكيك كل البنى التحتيّة العسكريّة  غير التابعة للجيش اللبناني والقوى الأمنيّة الرسميّة على كامل الأراضي اللبنانيّة، وحصر حمل السلاح في جميع الأراضي اللبنانيّة، وحتى الخفيف منه، بالجيش اللبناني والقوى الأمنيّة الرسميّة".