هنية في القاهرة.. ومباحثات بشأن غزة

أعلنت حركة "حماس"، عن وصول رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية على رأس وفد إلى العاصمة المصرية القاهرة.

عبداللهيان يكشف عن تصريحات سعودية إيجابيّة بشأن دعم لبنان.. وهذا هدفه من المباحثات!

لفت وزير الخارجيّة الإيرانيّة حسين أمير عبداللهيان، في تصريح له بعد وصوله إلى مطار بيروت الدولي، إلى أنّ "خلال المباحثات الّتي سنجريها في لبنان، سنحثّ مختلف الأفرقاء على التّوصّل إلى تفاهمات تؤدّي إلى انتخاب رئيس للجمهوريّة"، مشددا على أنّ "قادة لبنان هم من يجب أن يقرّروا بشأن انتخاب رئيس للجمهوريّة".

لقاء بين عبد اللهيان والمقداد: أجرينا مباحثات جيدة جداً بشأن القضايا الثنائية والدولية

لفت وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره السوري فيصل المقداد، الى أننا "أجرينا مباحثات جيدة جداً بشأن القضايا الثنائية والدولية وأود أن أندد بالهجمات البائسة لإسرائيل على مطار حلب".

ضاهر: موعد الجلسة المقبلة يرتبط بنتيجة المباحثات الدولية

غرد النائب ميشال ضاهر:”أتمنّى انتخاب رئيس الجمهورية في جلسة الانتخابات المقبلة.

مباحثات جديدة بين دولتين عربيتين... واستئناف الخدمات القنصلية

بدأت وزارة الخارجية السعودية مباحثات مع وزارة الخارجية السورية بهدف استئناف الخدمات القنصلية، وفق ما نقلت قناة الإخبارية السعودية الرسمية عن مصدر في وزارة خارجية المملكة.

مع "مباحثات التهدئة".. إطلاق نار على إسرائيليين في حوارة

أصيب إسرائيليان، الأحد، في هجوم بإطلاق النار وقع في بلدة حوارة شمال الضفة الغربية، بحسب بيان للجيش الإسرائيلي.

مباحثات لوزير الخارجية الإيراني في بيروت اليوم! لبنان أمام «اختبار قوة» سياسي جديد «مسرحه» الحكومة

كتبت صحيفة "الراي الكويتية":

أيُّ مفارقةٍ أن يكون يوم وداع أحد أبرز عرّابي اتفاق الطائف الرئيس حسين الحسيني أمس فيما الجمهورية الثانية تقف «بلا رأس» أمام مفترقٍ يُخشى أن يُدفن معه وجهُ لبنان.

العلاقات السعودية الإيرانية: اليمن أولوية الرياض… وعودة السفارات بوابة إيران قمة عمان تبدأ اليوم… ولبنان يحضر في بيانها الختامي… وليس في مباحثاتها ميقاتي يرفض المراسيم الجوالة… واجتماعات الحكومة مؤجلة لكنها باقية على الطاولة

كتبت صحيفة "البناء" تقول: 

رغم مواصلة التداول بمواقف وتحليلات تريد إبقاء قضية حادثة العاقبية حاضرة في التداول السياسي تبدو أنها ذاهبة للتراجع من المشهد لصالح تحقيق فني على قاعدة التسليم بأن ما جرى حادث ناتج عن سوء تفاهم تحول الى سوء تصرّف، ويبدو أن التحقيق يحدّد المسؤوليات وشكل المحاسبة، بينما يغيب الاستحقاق الرئاسي عن التداول السياسي لما بعد الأعياد، وربما حتى النصف الثاني من الشهر المقبل، لذلك ملأت التوقعات وأحياناً التمنيات الفراغ السياسي والإعلامي، حول ما يمكن أن يجري في قمة عمان لدول جوار العراق، أو على هامشها، خصوصاً مع الاهتمام الذي يوليه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للتوصل الى تفاهمات تضم الأطراف المعنية بالاستحقاق اللبناني والمؤثرة فيه، وكلها مشاركة بمستويات مختلفة في قمة عمان، حيث تحضر إيران والسعودية وأميركا ومصر، لكن لا يبدو أن في جيب الرئيس الفرنسي تصوراً معيناً للحل من جهة، ولا تبدو أولويات الأطراف التي يرغب بالانخراط معها بتفاهمات جاهزة لذلك.