وقفة احتجاجية تلغي زيارة براك

نظم عدد من شبان مدينة صور و جمهور حزب الله وقفة احتجاجية أمام سرايا صور الحكومية، قرب ميناء الصيادين، رفضًا لزيارة المبعوث الأميركي توم براك إلى المنطقة.

"أمل" و"حزب الله" يؤجلان الوقفة الاحتجاجية الأربعاء

انطلاقاً من المسؤولية الوطنية التي تفرضها المرحلة الراهنة، وتلبيةً لتمنيات المرجعيات الوطنية الحريصة على وحدة الموقف وصون الاستقرار، وإفساحاً في المجال أمام حوارٍ معمّقٍ وبنّاءٍ حول القضايا المصيرية التي تواجه وطننا، أعلن المكتب العمالي المركزي في حركة أمل ووحدة النقابات والعمال المركزية في حزب الله، تأجيل الوقفة الاحتجاجية التي كانت مقررة يوم الأربعاء 27 آب 2025.

الثنائي: وقفة احتجاجية في رياض الصلح الأربعاء تأكيدا لمكانة المقاومة وسلاحها

دعا المكتب العمالي المركزي في حركة "أمل" ووحدة النقابات والعمال المركزية في "حزب الله" في بيان، "عمال لبنان ومنتجيه ونقابييه الشرفاء، إلى التجمع في الخامسة والنصف من بعد ظهر بعد غد الأربعاء في ساحة رياض الصلح".

وزير العدل يستقبل أهالي شهداء تفجير التليل ويعد بتحريك المحاكمة المتوقفة

استقبل وزير العدل عادل نصار، في مكتبه، وفدا يمثل لجنة متابعة قضية تفجير التليل وأهالي الشهداء والجرحى الذين طالبوه بتحقيق العدالة واتخاذ اللازم من اجل استئناف جلسات المحاكمة المتوقفة منذ 15 شهرا، وأبلغوه خشيتهم أن تُطوى قضيّتهم وسط تأخر العدالة وتجاهل قضيّتهم رسميا وإعلامياً، ومحاولة طمسها وتسييسها من قبل المسؤولين المتورطين.

وقفة احتجاجية مفتوحة لنقابة موظفي الخلوي

صدر عن نقابة موظفي الخلوي، البيان التالي: 

دفاعًا عن الحقوق والمكتسبات، وحفاظًا على الالتزام بالاتفاق الذي تم التوصل إليه مع إدارتي الشركتين وبرعاية وزارة الاتصالات، وعلى الرغم من تقديمنا تنازلات من منطلق حسن النية،

فإننا اليوم نواجه تنصلًا واضحًا من الجهات المعنية عن تعهداتها، بل ومحاولات لقضم المزيد من الحقوق التي كرسها القانون والإمضاء الشرعي.

جمع السلاح الفلسطيني معلق والمفاوضات متوقفة على عودة الأحمد!

كتب محمد شقير في الشرق الأوسط: 

فوجئ لبنان بإعلامه من مقر الرئاسة الفلسطينية في رام الله بأنها سترسل وفداً أمنياً - سياسياً موسعاً إلى بيروت في مهمة تتعلق بإجراء تقييم شامل للوضع بداخل المخيمات الفلسطينية، بدءاً بما يدور بداخل حركة «فتح»، كبرى الفصائل، من خلافات وتباين في وجهات النظر ظهرت للعلن مع بدء المفاوضات لجمع السلاح الفلسطيني، ما يعني أن الغموض يكتنف عودة أمين سر اللجنة التنفيذية لـ«منظمة التحرير»، ومسؤول الملف اللبناني عزام الأحمد على الأقل في المدى المنظور إلى بيروت، بخلاف ما كان تعهّد به أنه سيعود فور انتهاء عطلة عيد الأضحى لوضع اللمسات الأخيرة على جمع السلاح الفلسطيني على مرحلتين، بحسب الاتفاق الذي تم التوصل إليه، على أن تبدأ الأولى في 16 يونيو (حزيران) الماضي، وتشمل مخيمات مار إلياس وبرج البراجنة وشاتيلا، والثانية في الأول من يوليو (تموز) الحالي، وتشمل مخيمي البداوي في الشمال، والجليل في بعلبك.