08/04/2021 05:56PM
كتبت حنين دياب في "السياسة"
منذ حوالي الشهر، دقّ الصيادلة ناقوس الخطر معلنين تأرجح أوضاع قطاعهم وتخوّفهم من "الاندثار" تحت ضغط الأزمة الاقتصادية الخانقة.
لم يتغير الحال، والجعالة التي وعدهم بها وزير الصحة حمد حسن لم تبصر النور الا قبل الساعات الأخيرة التي سبقت الإضراب الذي كانوا ينوون تنفيذه.
وعليه، حقق الصيادلة مطلبهم فتراجعوا عن إضرابهم.
مع الإشارة، إلى أنّ إقرار "الجعالة" كانت خطوة مفاجئة على اعتبار أنّ الموضوع يحتاج الى المزيد من الوقت والدرس. وهنا تبقى سرعة إقراره ضبابية أيضا.
لكن، ووسط كلّ ذلك، يبقى الأهم ما يعني المواطن: أي أدوية سترتفع أسعارها؟
مصادر مطلعة أكدت لـ "السياسة"، أنّ:"الادوية التي ستشملها الآلية الجديدة تقتصر على تلك التي لا يتجاوز سعرها الـ 28000 ليرة".
وقد شددت المصادر نفسها على أنّ:" الزيادة على تسعيرة الادوية تتراوح بين 1500 و2500 ليرة لبنانية فقط لاغير".
وهذا يعني وفقا للمطلعين أنّ الادوية التي كان سعرها مرتفعا أساسا وأدوية الامراض المزمنة تقريبا لم تتأثر بهذه الزيادة.
وعليه، فإنّ خوف المواطنين من أن تكون الأسعار "الملتهبة" بانتظارهم في الصيدليات قد سقط، مبدئيا.
شارك هذا الخبر
نتنياهو يعلن رسمياً المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بنحو 35 مليار دولار
رسامني يبحث مع رئيس هيئة الطيران المدني في تطوير القطاع
الدفاع المدني: مؤازرة أعمال الكشف والصيانة على الأنفاق المائية المرتبطة بمعامل الإنتاج الكهرومائي بناء على طلب مصلحة الليطاني
تعميم صورة قاصرَين غادرا منزلَي ذويهما ولم يعودا
أبو الحسن بعد اجتماع "اللقاء الديمقراطي": سنشارك في الجلسة التشريعية غداً
وزير العدل يعرض مع سفير الدانمارك تفعيل التعاون القضائي والحقوقي
حاصباني: احفظوا اسماء المشاركين في الجلسة التشريعية واحكموا في صناديق الاقتراع
الجمارك: ضبط مصنع أحذية غير مرخص في جدرا لسوري وختمه
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa