28/10/2021 07:49AM
إنهم المغتربون اللبنانيون، نفطُ لبنان وغازه. السبب الأوحد لإبعاد شبح المجاعة عن لبنان. إنهم المغتربون “بيضة القبّان” ومصدر الخوف الأكبر لمحور الممانعة العائم على مياه الترسيم، النائم على سرير الجولان، و”المُسترجل” على مدنيي سوريا، اليمن، العراق و لبنان. إنتخابات 2022 إن حصلت، ستكون الكلمة الاعنف فيها للصوت الإغترابي في وجه محادل سلطة الدويلات… صوتهم بالغربة أعلى.
السلطة تخافهم، فهم لا يستجدون وظيفة، لا يستترون من معاصي الرشاوى وكرتونة الإعاشة، ولا يخافون قميصاً اسودَ، سوادهُ من سواد ايادي الديكتاتوريين. المغتربون إن حكوا… لتغيّر مسار الأحداث.
شارك هذا الخبر
هل سيتم تقسيم سوريا؟ علي درويش يكشف مصير الأحداث ويحذّر من انتقال فوضى سوريا الى لبنان
أشغال تزفيت فجراً على طريق غاليري سمعان – مار مخايل
فارس سعيد في أجرأ مقابلة: الحزب اغت-صب نساء في سوريا الحرب المدمرة وصلت وبعدها السلام وجعجع معو حق
نداء حماس العاجل: غزة تموت جوعاً
حريق هائل في مصر!
قاسم: أوقفوا التطبيع وإسرائيل ستسقط بوحشيتها
قوى الأمن: صيانة جسر الفيدار ليلاً
ما جبنا نواف سلام تيرقص بالمهرجانات! زياد عيتاني يُعلنها :الحرب عائدة واسرائيل لديها حرية الحركة
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa