07/11/2021 08:22AM
من غدراس سنة ١٩٩٤ الى معراب سنة ٢٠٢١ خلال ٢٧ سنة ماذا تغير؟
لماذا اقتيد سمير جعجع الى الاعتقال سنة ١٩٩٤ من مركز إقامته في غدراس بطريقة سهلة، فيما اليوم كان من الصعب الوصول الى معراب لتبليغه أمر القاضي لاستجوابه وللمثول امام القضاء؟
من تسلّط النظام الامني السوري اللبناني سنة ١٩٩٤ الى امساك حزب الله و ايران بزمام السلطة سنة ال ٢٠٢١ هل يفلت رئيس حزب القوات اللبنانية من مخالب احتلال النظام الآياتولي؟
قبل ٢٧ سنة، اعتقل الحكيم في مقرّه في غدراس بغياب اي اعتراض شعبي ووسط صمت معظم المسؤولين في قيادة القوات، وحتى فرار البعض منهم
فيما اليوم، الوفود الشعبية و المناصرون شكّلوا الدروع البشرية لحماية جعجع من اي تهديد
من ٢٧ سنة، تمّ الاعتقال بغض نظر المجتمع الدولي والعربي فيما كان لبنان ساحة مستباحة للنظام الامني السوري – اللبناني
اما اليوم، فهو، أي رئيس حزب القوات اللبنانية، يتمتّع بغطاء سعودي هو بمثابة حصانة له
من غدراس الى معراب…
٢٧ سنة… الزمن تغيّر…
فهل تعود عقارب الساعة الى الوراء؟
شارك هذا الخبر
بعد احداث أمستردام...بايدن يعلق
بواسطة الطيران المسيّر...عملية جديدة لحزب الله العراقي
الغارات الإسرائيلية مستمرة على ضاحية بيروت الجنوبية
بعد التحذيرات... غارات على الضاحية الجنوبية
فوز ترامب يشعل أزمة بين حملتي بايدن وهاريس.. ما السبب؟
غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية
تحذير عاجل لسكان الضاحية: للاخلاء فورا!
بعد فوز ترامب...نبرة إيرانية جديدة تجاه إسرائيل
آخر الأخبار
أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني
إشتراك
Contact us on
[email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa